خطبة الجمعه 18-09-1987 السيد علي رافع فما كان إحساسنا بنعمة الله بنا إلا إحساس بطلب لمغفرة وبطلب لرحمة فتلعمنا أن رحمة الله أكبر وتعلمنا ألا يدخل الجنة أحدكم بعمله حتى أنت يا رسول الله حتى أنا ما لم يتغمدني الله برحمته.. رحمة الله بالإنسان أن يجعله إليه دوما مفتقرا وأن يجعله دوما إليه طلبا وأن يجعله دوما له عبدا يقصد وجهه ويطلب عفوه لأنه يعلم أن الكسب في الله لا نهاية له وأن ما من كمال إلا وعند الله أكمل منه. 0.71 |
خطبة الجمعه 11-11-1983 السيد علي رافع (إن الإنسان ليطغى إن رآه إستغنى)لأنه يوم يرى ذلك فقد نسى أنه عبد لله وأن ما من كمال إلا وعند الله أكمل منه.. وإن ما من هداية إلا وفوقها ما هو أكبر فإذا أخلص في وجوده وأخلص في قيامه وأخص في حاله طالبا دوما مفتقرا دوما راجيا دوما (يا أيها الناس أنتم الفقراء الى الله والله هو الغني الحميد). 0.43 |
خطبة الجمعه 01-11-1974 السيد علي رافع فنسأل الله أن نكون دوما له ذاكرين ودوما له طالبين ودوما في رحمة منه راجين وفي توفيق منه سائلين وفي أن يبين لنا دوما الطريق طامعين.. 0.41 |
خطبة الجمعه 19-07-1974 السيد علي رافع إن الإنسان هو محور الأديان وهو محور الحياة إذا إستقام حقا ولبى حقا لكسب الحياة وإذا لم يلبي اليوم فإن الله بالغ أمره سيكون له يوما يدرك فيه.. أنه خُلق للحياة وأنه خُلق للبقاء وأن خُلق ليلبي.. سيعرف إسم ربه الذي خلق ويتعلم باسم ربه الذي خلق ويرتقي في لانهائي رقي ويعلم أن فوق كل ذي علم عليم وأن ما من كمال إلا وعند الله أكمل منه.. فيكون دوما مفتقدا ودوما لله قاصدا ودوما متأملا ودوما ملبيا لا جاحدا ولا ناكرا بل لفضل الله ذاكرا.. ولنعمته مكبرا ولحياته مقدرا ولرسائل الحياة إليه قارئا وبها عاملا ولما يهديه إليه الله مهتديا فيكون معديا ويكون هاديا يهدي الى نور الله ويهتدي الى نور الله.. فيعلم أن الله نور السماوات والأرض حقا.. ويشعر بنوره ساريا فيه فعلا ويقوم // ويعيش حقا ويسأل دوما أن يحفظه الله عليه قيامه وأن يهديه لما هو أقوم وأن يجعله فيه إليه دوما عارجا وفيه إليه دوما سائلا في لا إله إلا الله وفي محمد رسول الله وفي معراج دائم في الله أكبر.. 0.39 |
حديث الخميس 11-03-1999 السيد علي رافع فنسأل الله أن يحقق لنا ذلك.. وأن يجعلنا دوما لوجهه قاصدين.. ودوما حول بيته طائفين.. ودوما لقبلته مستقبلين، وأن يجمعنا الله على الخير.. وأن يوفقنا للخير. فحمدا لله وشكرا لله وصلاةَ وسلاما عليك يا رسول الله. 0.38 |
خطبة الجمعه 02-03-1984 السيد علي رافع فلندع الله دوما ولنسأل الله دوما ولنرجو الله دوما أن يجعلنا نواة خير وصلاح وفلاح وأن يصحح لنا خطانا وأن يقوم أمرنا ويقوم قولنا وفعلنا وأن يجعلنا له خالصين ولوجهه قاصدين. 0.37 |
خطبة الجمعه 21-12-1984 السيد علي رافع عباد الله.. إن على الإنسان أن يتجه دوما الى أعماقه وأن يتجه دوما الى من حوله يسأل ويسأل ويرجو الله فيما يسأل يتعامل مع الله دوما طالبا وجهه قاصدا كرمه طامعا. عباد الله.. 0.36 |
خطبة الجمعه 20-07-1984 السيد علي رافع إتجه الى ربك دوما داعيا ودوما طالبا ودوما راجيا إليه مفتقرا إتجه بكل ما فيك من حواس وبكل ما فيك من جوارح طالبا حقا سائلا رحمة راجيا عونا.. بهذا ينمو فيك معن الحق والحياة وبهذا يجعل الله لك مخرجا ويرزقك من حيث لا تحتسب رزقا حقيا ورزقا نورانيا.. 0.35 |
خطبة الجمعه 30-03-1973 السيد علي رافع إن الطريق في الله يلزمنا أن نكون دوما مجتهدين.. وأن نكون دوما طالبين.. وأن نكون دوما مستغفرين.. 0.35 |
خطبة الجمعه 28-11-1975 السيد علي رافع هل أفقنا ونظرنا الى أحوالنا فلم يجعلنا نتكبر حقا رأينا وما جعلنا نيأس باطلا شهدنا.. فما شهدنا إلا نحن في حقنا وباطلنا.. وواجبنا أن نسأل الله دوما وأن ندعو الله دوما وأن نقصد الله دوما وأن يكون هدفنا هدفا في الله دوما.. وأن تكون علاقتنا علاقة في الله دوما فما أزعجنا باطل وما غرنا حق بل طلبنا الله دوما أ، يجعلنا له دوما قاصدين وجهه طامعين في رحمته سائلين قوته ليعيننا بها على ما فينا حتى نقوم حقا من أجله "خلقت كل شيء من أجلك فلا تتعب وخلقتك من أجلي فلا تلعب" (عبدي أطعني أجعلك ربانيا تقول للشيء كن فيكون) فما غرك أيها الإنسان بربك الكريم الذي خلقك فسواك فعدلك في أي صورة ما شاء ركبك.. إنك كادح إليه كدحا فملاقيه.. فارجو لقاء ربك.. حتى تكسب حياتك ولا تضيع في ظن أو وهم منك.. من أحب لقاء الله أحب الله لقائه.. 0.35 |
خطبة الجمعه 21-10-1983 السيد علي رافع فنسأل الله أن يوفقنا لهذا وأن يجعلنا دوما له سائلين ودوما له طالبين وأن نكون مع فطرة الحق فينا صادقين وأن نتجه دوما لمعاني الحق بيننا ولمعاني الحق لنا لها سائلين وبقوة منها مستعينين. 0.34 |
خطبة الجمعه 29-03-1974 السيد علي رافع فلنخرج مما نحن فيه قائمين من فهم متوارث لا نعرفه ولا نفهمه ونبحث دوما عن الحق فيه.. نجدد قيامنا ونحيي رجاءنا ونقوم فهمنا سبيلنا في ذلك ما أنعم الله به علينا برسوله من باب مفتوح لكل مستغفر فلا نخشى ولا نهاب بما أعطانا الله من مغفرة فنستغفر الله دوما وإن نسينا أو أخطأنا ونحمده دوما إن وفقنا وعرفنا.. فلا يكون حديثنا إلا رجاء وأملا وطمعا.. أن نكون به عارجين وأن نكون مرتضين مستغفرين إن خرجنا ونحن دوما مدركون أن حسنات الأبرار سيئات المقربين فنعرف دوما أن مهما عرفنا فنحن دوما مخطئون بالنسبة لما هو أعلا ولما هو أفضل وكذلك مهما طأنه فنحن أفضل مما لا يبحثون فنحن الله أن جعلنا متأملين متفكرين.. فنحمد الله دوما ونستغفره دوما ونستغفر الله دوما ونحمده دوما.. 0.34 |
خطبة الجمعه 14-04-1972 السيد علي رافع نتحدث بها دوما، ونبدأ منها، ونبدأ بها.. راجين من الله.. طالبين منه، أن يجعلنا فيما يحبه ويرضاه لنا، طالبين عفوه، ومغفرته ورحمته، فالمغفرة هي أساس الحياة.. هي أساس علاقة الإنسان بربه.. هي قضية الإنسان في كل زمان ومكان. يطلب دوما المغفرة، ويطلب دوما الرحمة.. فممن يطلب؟!!.. ولما يطلب؟!!..وما هو الطلب؟!!. 0.34 |
خطبة الجمعه 09-09-1983 السيد علي رافع نسأل الله أن يوفقنا لهذا وأن يهدينا لهذا وأن يقيمنا في هذا وأن يجعلنا دوما له طالبين ولوجهه قاصدين دوما مستغفرين دوما راجين أن يصحح لنا مفهومنا وأن يوجهه الى الخير والى الفلاح والى الحق في كل أمر من أمورنا وفي كل فعل من أفعالنا. 0.33 |
خطبة الجمعه 07-04-1972 السيد علي رافع ليس الأمر أن تقوم دائما شاعرا بمنتك على الله، ولكن الأمر، أن تشعر دوما بإحتياجك له، مدركا دوما، وطالبا دوما، معنى الرحمة فيك، حامدا دوما، شاكرا دوما، إذا أقامك فيما يرتضيه، أو إذا قمت أنت في مرضاته، بين استغفار وحمد تقوم، وبين طلب ورجاء تحيا، وبين خوف ورهبة وطمع في الله تعيش، سائرا على صراط مستقيم، طالبا صراط الذين أنعم عليهم، صراط الذين تفضل عليهم، صراط الذين منّ عليهم بالإيمان، وتفضل عليهم بالهدى، وترحم بهم ورحمهم.. غير الذين هم بمجافاته غضبوا عليه، فهم بغضبهم عليه هم الغاضبون، هم الغاضبون على أنفسهم، هم الخارجون عن مسيرة الله فيهم، غير مرتضية، غير حامدين له، غير مستغفرين له، فليس الأمر أن تطلب أن يكون الله في معنى الغفور بك، وفي معنى المترحم بك، فهذا أمر هو قائم فيه أبدا لا يتغير أبدا، ولا يحيد عنه أبدا، لأنه معنى الحياة، كما هي الحياة، ولكن الأمر أن تكون أنت في معنى المستغفر له، الراجي منه، الطالب عفوه، الطالب سماحته.. الطالب رحمته، فهذا هو الأمر أن تعرف كيف تكون مستغفرا.. كيف تستغفر الله دوما، كيف تحمده دوما، وكيف تطلبه دوما، وكيف لا تحيد عن طريقه دوما. 0.32 |
خطبة الجمعه 07-07-1972 السيد علي رافع فنسأل الله دوما، قياما وحسا، قلبا وقالبا أن يجعلنا دوما ويُقيمنا دوما، له طالبين وفي طريقه صادقين، وعلى سنة رسوله في لا إله إلا الله بها متحصنين، وفي محمد رسول الله به متمسكين، وفي الله أكبر له عارفين. 0.32 |
خطبة الجمعه 20-01-1984 السيد علي رافع فإذا كنا ف يجمعنا دوما نتذاكر بيننا بمفاهيم الحق والحياة بمفاهيم النور والحياة بمفاهيم نرى فيها كسبا في الله ورجاءا في الله ودعاءا في الله فإنا في دوام نحمد الله وفي دوام نسأل الله أن يصحح لنا وأن يجعلنا فيما يحب ويرضى لنا وأن يوجهنا الى الحق وأن يرشدنا الى الحق وأن يصحح لنا خطانا وأن يجعلنا دوما متسغفرين ودوما سائلين دوما راجين,, 0.32 |
خطبة الجمعه 19-12-1975 السيد علي رافع هكذا الإنسان يسير في الحياة عن كشف له الله طريق الحق وهداه إليه فهو بهذا قائم في الجانب الحقي من الحياة يسأل الله دوما أن يثبته فيما هو فيه وأن يهديه لما هو أعلى وأن يعرفه كيف يكون دوما لوجهه قاصدا ولنوره طالبا وبطريقه متمسكا . 0.32 |
خطبة الجمعه 28-04-1972 السيد علي رافع بهذا لا تمر عليه لحظة لا يكسب منها، لا تمر عليه لحظة بعيدا عن معنى الله فيه.. ففضل الله ونعمته أن يجعل الإنسان راجعا دوما إليه لا يغيبه عنه طلب رسول الله، لأنه إذا غيبه أو نساه فسيكون في كنود مثل هؤلاء، فليتذكر دوما ويرجع إلى نفسه دوما طالبا أن يحفظ الله عليه نعمته وفضله ورحمته بمعنى رسول الله فيه، طالبا مكبرا مقدرا غير جاحد أو ناكرا أو ناقدا. 0.32 |
خطبة الجمعه 02-12-1983 السيد علي رافع الحمد لله نرددها دوما بيننا ونسأل حقا أن نكون حامدين شاكرين أن نكون حقا لمعنى الحمد مدركين وفي معنى الشكر قائمين الحمد لله دوما والشكر لله دوما والصلة برسول الله هي الأساس دوما والسلام من رسول الله دوما هذا الرجاء والطلب والدعاء. 0.32 |
حديث الخميس 15-06-2000 السيد علي رافع نسأل الله أن يوفقنا لذلك وأن يجعلنا أهلا لذلك وأن يجعلنا عبادا له صالحين وأن يجعل نفوسنا آمنة وأن يجعل قلوبنا صالحة وأن يجعلنا في طريق الحق سالكين وفي معراج الحق عارجين وأن يجعلنا دائما على ذكر الله مجتمعين ولوجهه قاصدين.. 0.32 |
خطبة الجمعه 12-05-1972 السيد علي رافع قيام الإنسان في هذا المعنى هو أمر شاق، والحديث فيه أمر ليس بالسهل، فرجاؤنا في الله، وطلبنا منه أن نتفكر دوما فيما نقول، وأن نرجع إلى الصواب إذا ما ترآي لنا معتقدين أن كل قيام نقوم فيه هو بالنسبة للأعلى قيام لا يعرف، قيام يجهل كل شيء، قيام يسأل أن لا علم لنا إلا ما علمتنا، ويسأل دوما أن لا ينشغل بمسألة لله عن ذكر في الله بقيامه مفتقرا سائلا طالبا راجيا مستعينا بمعنى القبلة عليه، بمعنى رسول الله له، بمعنى الرحمة فيه، بمعنى المغفرة التي وهبه إياها، والتي فتح له الطريق فيها سائلا أن يحفظ الله نعمته عليه، وأن يجعله أهلا ومحلا للإقتداء لمن بعده، وعبدا مفتقرا لمن سبقه للأعلى عليه. 0.32 |
خطبة عيد الفطر 24-09-1976 السيد علي رافع اللهم فاجعلنا دوما لصلة برسولك طالبين ولها دوماً داعين وفيها دوماً آملين.. اللهم اجعلنا في معاني العيد قائمين ومن عبادك المنصورين.. اللهم فألف بين قلوبنا وأصلح أحوالنا وقوم جوارحنا وأنر عقولنا ويسر لنا فيك أمرنا واجمع شملنا ووحد كلمتنا وأعنا على نفوسنا.. اللهم فارزقنا الأمن والسلام.. اللهم اجعلنا دوماً في طريقك سالكين ولقبلتك مستقبلين وحول بيتك طائفين.. اللهم اجعلنا به دوماً مرتبطين ولنوره وجودنا معرضين.. اللهم فاجعلنا دوماً لمعاني الحق فينا متذكرين ولك دوماً ذاكرين رحمةً ومغفرةً طالبين ومغفرةً وصلةً طامعين لوجهك دوماً قاصدين بجاه رسولك متوسلين وبصلةً به دوماً راغبين في عيد وعيد وعيد يعود علينا دوماً سعيد ويعود دوماً علينا ونحن في قيام جديد نكسب في الله ونرقى في الله متوسلين بجاه رسول الله. 0.31 |
خطبة الجمعه 12-11-1971 السيد علي رافع إننا في يومنا هذا وقد قارب ظاهريا شهر الصوم على الإنتهاء.. نطلب دائما ونسأل الله دائما ونرجو من الله دائما بجاه رسوله.. أن يجعل وصلتنا في الطريق قائمة دوما.. وأن يحقق إتصالنا وإرتباطنا دوما وأن يحقق صلاتنا ووصلتنا دوما.. وأن يحقق فينا السلام والأمن دوما.. 0.31 |
خطبة الجمعه 04-12-2015 السيد علي رافع نسأل الله: أن يجعل منا أداة خيرٍ وسلامٍ ورحمة لنا ولمن حولنا، وأن يجعلنا أهلاً لرحمته ولنعمته ولحكمته، نتجه إليه، ونتوكل عليه، ونوكل ظهورنا إليه، ونسلم وجوهنا إليه، لا ملجأ ولا منجى منه إلا إليه. 0.31 |
خطبة الجمعه 26-04-1974 السيد علي رافع هذا هو حال الإنسان إذا أراد معرفة وإذا طلب حقا سلوكه إفتقار وكلامه دعاء وبنبض قلبه ذكر.. وتأمل عقله عباده ومجاهدة نفسه إرتقاء.. لا يعرف الإنتهاء ولا ينسب لنفسه قمة المعرفة بل دوما للعلم مفتقرا وطالبا من المهد الى اللحد.. طالبا العلم ولو في الصين.. سلوكه طلب دائم وصدق دائم ورجاء في الله دائم وطمع في الله قائم مستغفرا وقد فتح نعمة الإستغفار حامدا وقد عرف معنى الحمد شاكر وقد قام معنى الشكر يستغفر الله دوما ويحمده دوما ويشكره دوما فنستغفر الله دوما أن نكون قد تجرأنا أو نسينا أو أخطأنا طمعا في مغفرته وتوسلا بجاه رسوله ونحمده أن علمنا وأن هدانا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.. ونشكره أن أفضل علينا وكان فضله علينا عظيما ونعمته كبيره وعطاءه غير محدود.. 0.31 |
خطبة الجمعه 28-07-1972 السيد علي رافع نسأل الله دوما، وسنظل نسأله دوما، أن يجعلنا في الحق سالكين، وأن يُقيمنا في الحق صادقين، وأن يُظهر الحق فعلا، وأن يزهق الباطل فعلا. 0.31 |
خطبة الجمعه 30-11-1984 السيد علي رافع فنسأل الله أن يوفقنا لهذا وأن يجعلنا دوما من الذين يسمعون القول فيتبعون أحسنه وأن يجعلنا من الذين يتفكرون ويتدبرون في أمرهم وأن يجعلنا من الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم. 0.3 |
خطبة الجمعه 24-12-2004 السيد علي رافع نسأل الله أن يوفقنا وأن يعيننا في إختيارنا حتى نكون صادقين في إختيارنا وفي طريقنا وفي سلوكنا وفي معاملاتنا سائلينه دوما توفيقا وسائلينه دوما علما وسائلينه دوما حكمة وسائلينه دوما معرفة ورحمة ومغفرة .. 0.3 |
خطبة الجمعه 07-07-1972 السيد علي رافع في الحياة، لا يوجد إلا إثنين، إنسان قدر نعمة الله به، وطلب رحمة الله له، واجتهد في علم يعرف أنه لا يستطيع أن يعلمه إلا من الله ورسوله.. وإنسان آخر، استكفى بما لديه، فلم يعرف كيف يقدر نعمة الله به، لأنك لكي تقدر نعمة الله بك، يجب أن تكون لها دوما طالبا، ولها مفتقرا، وعادى رحمة الله له، فاعتقد أنه بقيامه، على ما هو عليه، هو قيام لا ينقصه شيء، فحجب رحمة الله عنه. 0.3 |
خطبة الجمعه 25-10-1974 السيد علي رافع فلن يلبي الداعي ولن يشهد رسول الله إلا من كان إليه مفتقرا وله طالبا يراه نور حياته ومصباح إرشاده.. يعلم أنه بدونه سيكون من الضالين وبه سيكون من الناجين.. يعرف هذا ويشهد هذا في أكبر في الله دوما في الله أكبر ويجد دوما ويشهد في كل حال رسول الله قائد ركب عوالمك إليك.. 0.3 |
خطبة الجمعه 12-01-1973 السيد علي رافع في الله دوما والى الله دوما والى الله دوما وفي الله دوما.. فبكل قلب صادق وبكل فهم مستقيم وبكل سؤال يطلب المعرفة ستستقيم أعمالنا وتستقيم أحوالنا ويستقيم أداؤنا ويستقيم فهمنا فيما أُمرنا به وفيما نقول إنه فرض علينا.. 0.3 |
خطبة الجمعه 12-02-1982 السيد علي رافع فنسأل الله أن يجعلنا بداية خير وبداية صلاح وفلاح وأن يجمعنا دوما على ذكره وأن يجعلنا دوما له قاصدين وحول بيته طائفين ولقبلته مستقبلين به راجين أن نكون موصولين وأن نكون في صلاة وصلة دائمة وأن نكون في جماعة حق وسلام وأن نكون في سفينة نجاة بوجودنا وبقيامنا وبسلوكنا وبقلونا وأفعالنا متوسلين دوما بجاه رسول الله أن يعيننا وأن يشد من أزرنا وأن يقوي عزائمنا وأن ينير طريقنا وأن يهدينا لما فيه خيرنا.. 0.3 |
خطبة الجمعه 12-05-1972 السيد علي رافع بهذا نقوم، وعلى هذا يجب أن نقوم دوما، سائلين المولى أن نكون قد عرفنا الطلب، وعرفنا المسلك، وعرفنا الرجاء، مفتقرين له، سائلين أن يحققنا في معنى الطالبين حقا، إن لم نكن فيه راجين منه دوما أن نكون دائما مفتقرين له دائما، طالبين منه أن نعرف كيف نطلب فبهذا يستقيم أمرنا ويستقيم فهمنا، وتستقيم حياتنا، حتى إذا كنا لم نعرف بعد، أو لم نقم بعد فباعتقادنا إننا نطلب أن نكون على ما يجب أن نكون عليه، وما يجب أن نطلب دوما هو دوما فهم وطلب نسأل تصحيحه، وأن نكون في معناه صادقين، وأن نكون إذا لم يكن هذا هو الحق أن يرشدنا إلى الحق، وأن يهدينا دوما إلى الحق، فالحق دوما مطلوب، والحق دوما منشود، والحق دوما هدف، والحق دائما هدف ووسيلة، فلا افتراق بين الهدف الوسيلة. إذا فرق الإنسان بينهما فقد ضل طريقه، وضل فهمه، أما إذا تمسك بالهدف والوسيلة فقد تمسك بالفهم المستقيم، لأنه دائما نفهمه، وباعتقاده على هذا الفهم لن يرى يوما أنه قد كمل، ومن لم يرى، أو من يرى أنه لم يكمل فهو في طريقه إلى الكمال، وما الكمال إلا إدراك عدم الكمال، وهذا هو الفهم في الله، وإكبار الله في ترقي دائم وفي رقي دائم، هو سالك فيه، وهو الذي يهدي فيه، وهو الذي يرشد فيه، وهو الذي يهيء فيه للإنسان من أمره رشدا في الله وإلى الله وبالله. 0.29 |
حديث الخميس 22-10-2009 السيد علي رافع نسأل الله أن يجعلنا أهلاً لرحمته ، وأهلاً لنعمته ، وأن يجعلنا في طريق الحياة ، وأن يجعلنا له سائلين ، ولوجهه قاصدين ، ومعه متعاملين ، وعنده محتسبين . 0.29 |
حديث الخميس 03-03-2005 السيد علي رافع نسأل الله أن يجعلنا دائما على ذكر الله مجتمعين و لوجهه قاصدين ومعه متعاملين وعنده محتسبين وعليه متوكلين وله دوما سائلين و له دوما داعين وله دوما طالبين.. فحمدا لله وشكرا لله وصلاة وسلاما عليك يا رسول الله 3 مارس 2005م 22 محرم 1426هـ 0.29 |
حديث الخميس 28-02-2013 السيد علي رافع وهذا المعنى، لا انتهاء له. فكما يُقال: [وما من كمالٍ إلا وعند الله أكمل منه](2). فالعبودية لله، لا نهاية لها، وأن يسير الإنسان في معراج الله، لا نهاية له. 0.29 |
خطبة الجمعه 25-05-1984 السيد علي رافع فليس للإنسان على هذه الأرض إلا قلبه يتجه إليه طالبا يتجه إليه داعيا يتجه إليه ليجد نقطة ينطلق منها وليجد أساسا يبني عليه حياته وسلوكه وقيامه اللهم فاجعلنا لقلوبنا متجهين اللهم إجعلنا دوما لك طالبين ودوما لك ذاكرين ودوما الى قبلتك بيننا متجهين. 0.28 |
خطبة الجمعه 05-05-1972 السيد علي رافع إذا تذكر الإنسان هذا القيام فيه، وهذا المعنى له، فهو سائر في الله، سائر في طريق الحياة، لا يفرق بين الله ورسوله، مدركا دائما، أن لا فرق بينهما، ولا افتراق بينهما، سائلا الله أن يجلعه دوما في محل عطاء، وأن يكون أهلا للإقتداء، وأن يكون هو محلا للدلالة، وأن يكون هو تابعا سيصدق في الله، لا يفرق بين المعنيين، أو بين الصفتين صادقا طالبا مفتقرا، سائرا، غير متوقف أبدا في طريق الله، هذا يكون فضل على الإنسان، ومنة الله عليه.. إن هداه للإيمان، وما كان ليهتدي لولا أن هداه الله في كل لحظة يقومها، في كل نسمة يتنسمها، وفي كل دقة من دقات قلبه يذكر دوما الله مفتقرا إليه، طالبا أن يتم عليه نعمته، وأن يحفظ عليه نعمته، وأمانته في دينه ودنياه، في أوليته وأخراه، سائلا التوفيق والسداد في معنى رسول الله، وفي معنى الأمر الوسط في الله، بشهادته إن لا إله إلا الله، وبشهادته محمد رسول الله، وبشهادته الله أكبر دائما وأبدا. 0.28 |
خطبة الجمعه 06-06-1975 السيد علي رافع فنسأل الله بجاه رسول الله أن نكون قريبين دوما منه وأن نكون دوما مكبرين له وأن نكون دوما له طالبين متقبلين محبين له منزهين عن الصور والأشكال .. طالبين أن نكون له شاهدين ، فنشهد أن لا إله إلا الله ونشهد أن محمد رسول الله ونشهد أن الله أكبر طلبا وأملا ورجاء وحبا وعملا صدقا فحمدا لله وشكرا لله وصلاة وسلاما عليك يا رسول الله . 0.28 |