خطبة الجمعه 02-08-1985
السيد علي رافع

من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب إنه قانون الحياة قانون الحياة الدائم إن التعامل مع الله وأن الرجاء في الله وأن السؤال لله وأن الطلب لله وأن المقصود وجه الله وأن كل شيء لله إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا وإنا في دوام لله وإنا في رجوع لله وإنا في دوام لله في كل حال وفي كل قيام وفي كل قول وفي كل دعاء وفي كل رجاء.

0.65

خطبة الجمعه 30-12-1983
السيد علي رافع

إملأوا قلوبكم بالإيمان وعقولكم بالعلم والمعرفة وتسلحوا بالتعامل مع الله وخوضوا الحياة وجاهدوا في الله واسألوه كثيرا وادعوه بكرة وأصيلا.. أدعوه في كل لحظة وفي كل نبضة من نبضات قلوبكم سبحوا بإسمه الأعلى الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى.

0.63

خطبة الجمعه 30-12-1983
السيد علي رافع

إن الدين لواقع إن الدين لقائم إن الدين فيما أنت فيه قائم لو أحسنت كسبته ولو أسأت خسرته إن الدين لا ينتظر كما أن الحق لا ينتظر إن معاني الحق مع الإنسان في دوام في كل لحظة يعيشها في كل شيء يراه ويسمعه في كل عمل يقدمه في كل خطوة يخطوها في كل لحظة يعيشها في كل شيء في كل حال في كل قيام.

0.55

خطبة الجمعه 03-11-1995
السيد علي رافع

تعاملوا في الله واعملوا في الله وتعاملوا مع الله واجعلوا وجودكم كله لله واجعلوا قيامك كله لله واجعلوا |أعمالكم كلها لله واذكروا الله كثيرا أذكروا الله في كل أمر وفي كل حال وفي كل شأن..

0.43

خطبة الجمعه 29-07-1983
السيد علي رافع

نتحدث في دوام أن الجهاد الأكبر وهو جهاد النفس ليس فقط في محاربة شهوات النفس شهواتها المحدودة إنما هو في تطويع النفس لذكر الله في كل عمل وفي كل قيام يتعامل الإنسان ليرى الحق في دوام في كل قيام في كل دعاء وسؤال في كل طلب ورجاء في كل مقصود له على هذه الحياة في كل أمل له أن يتحقق يرى فيه علاقة في الله ويرى فيه تعاملا مع الله..

0.43

خطبة الجمعه 18-06-1985
السيد علي رافع

الحمد لله في دوام والشكر لله في دوام والدعاء لله والسؤال لله وقيامنا كله لله أنا في وجودنا لله وأنا في رجوعنا لله وأنا في كل لحظة من لحظات حياتنا لله وإنا في عيدنا لله وإنا في نصرنا لله وإنا في ضعفنا لله فلا حول ولا قوة إلا بالله لا إله إلا الله محمد رسول الله..

0.43

خطبة الجمعه 03-04-1981
السيد علي رافع

هذا ديننا وهذا سلوكنا وهذا حالنا.. فنسأل الله مذكرين أنفسنا ومذكرين قيامنا ووجودنا قلوبنا وعقولنا في لحظة إجتماعنا.. وفي لحظة قيامنا بحقنا وتواجدنا بأرواحنا وإرتباطنا بقلوبنا أن نجعل نصب أعيننا قول الحق بيننا.. وأن نذكّر قيامنا في كل لحظة من لحظات وجودنا.. في كل نبضة من نبضات قلوبنا في كل لمحة من تفكيرنا في كل نظرة من عيوننا في كل كلمة بألسنتنا.. في كل فعل بأيدينا في كل خطوة بأقدامنا أن نعرف أننا لللحق مخلوقين وأننا للأكبر مطلوبين.. وأننا للأعلى مدعوين.. {سبح إسم ربك الأعلى الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى والذي أخرج المرعى فجعله غثاءا أحوى}

0.41

خطبة الجمعه 02-04-1999
السيد علي رافع

إن أكبر مكسب نكسبه في الله، وفي حياتنا وفي وجودنا، هو أن نقوم في ديننا، في كل أمر من أمور حياتنا، وأن تكون كل أفعالنا تعاملا مع الله واحتسابا عند الله، وأن نتفكر في كل أمر نقوم به سواء كان هذا الأمر عبادة أو منسكا، أو كان أمرا من أمور حياتنا، نتأمل فيه ونتفكر، ما هو الأحسن والأفضل والأقوم، وكيف نكون في أحسن قيام، في كل فعل من أفعالنا.. وفي كل أمر من أمورنا، الدين هو كل حياتنا.. وكل وجودنا.. وكل تعاملاتنا، فلا يجب أن نحصر الدين في شكل وصورة، وإنما الدين هو كل الحياة.. هو كل تعامل.. هو كل نقَسٍ نتنفسه، هو كل نظرة ننظرها.. هو كل كلمة نسمعها.. وكل كلمة ننطق بها.. وكل حركة نسعى بأقدامنا إليها.. وكل فعل نفعله بأيدينا.. وكل ذكر نذكره بقلوبنا وكل فكر نتأمله بعقولنا.. وكل شيء في وجودنا.. هو كل قيامنا وكل حياتنا، فهل أدركنا ديننا، وهل أكبرنا ما جاء به ديننا، حتى نكون عبادا لله صالحين، وحتى نكون حقا مسلمين.. مؤمنين.. محسنين، نسأل الله أن نكون كذلك، وأن يحقق لنا ذلك.

0.41

خطبة الجمعه 11-02-1983
السيد علي رافع

إن الإنسان حقا هو من قام في ذكر الله.. في كل لحظة من لحظات حياته في كل عمل من أعماله في كل شيء يحيط به.

0.4

خطبة الجمعه 18-02-1983
السيد علي رافع

فهل تعلمنا ديننا وهل دعونا لنعلم وهل رجونا وسألنا وطلبنا وذكرنا وقمنا لله داعين في كل لحظة من لحظات حياتنا راجين في كل لحظة من لحظات حياتنا متعاملين معه في كل لحظة من لحظات حياتنا وفي كل عمل من أعمالنا وفي كل نبضة من نبضات قلوبنا وفي كل فكر من أفكارنا وفي كل جارحة من جوارحنا له نسأل وله نطلب وله ندعو.

0.4

خطبة الجمعه 16-12-1994
السيد علي رافع

ما أردنا أن نقوله اليوم إن الدين هو قانون الحياة وهو كل شيء على هذه الأرض كل علم وكل معرفة وكل تعامل إذا أدركنا ذلك عرفنا كيف نجعل حياتنا كلها لله ووجودنا كله لله وهذا ما يسأل الإنسان ليكون عبدا لله..(دعاء)ٍ

0.39

خطبة عيد الفطر 27-12-2000
السيد علي رافع

إتجهوا الى الله في كل لحظة من لحظات حياتكم.. وفي كل نبضة قلب من نبضات قلوبكم.. وفي كل لمحة فكر من لمحات عقولكم.. إتجهوا الى الله بالدعاء والرجاء.. واقصدوه في كل ما تعملون وفي كل ما تذكرون.. وفي كل ما فيه تفكرون.. إقصدوا وجهه واجتمعوا على ذكره واسألوه قوة ليغير ما بكم من ظلام..

0.39

خطبة الجمعه 23-06-1989
السيد علي رافع

إن الإنسان بوجوده في هذه الحياة مبشر أن يكون عبدا لله وليكون عبدا لله عليه أن يعبد وجوده لله وليعبد وجوده لله عليه أن يجاهد نفسه ويتجه الى قلبه ويتأمل بعقله ويذكر ربه ويسأل فضله ويتجه لرحمته ويتوسل بجاه رسوله متابعا صادقا راجيا آملا متعاملا مع الله في كل أمر محتسبا عند الله في كل حال ذاكرا الله في كل عمل وفي كل قول وفي كل حال. إن دين الفطرة يعلمنا ذلك ويربطنا بمعاني الحياة في كل حركاتنا وفي كل لحظات وجودنا وفي كل لحظات قيامنا على هذه الأرض في كل دقة من دقات قلوبنا وفي كل لمحة من لمحات عقولنا وفي حركة وسكنة من حركات وسكنات جوارحنا يعلمنا أن نذكر الله كثيرا وأن نسبح بحمده بكرة وأصيلا وأن نكون عبادا له خالصين وأن نكون رجالا فيه صادقين وأن نكون حول قبلته دائما ملتفين.

0.39

حديث الخميس 12-02-2004
السيد علي رافع

نسأل الله أن يوفقنا في حدينا وأن يلهمنا لما فيه صلاح أمرنا. الحديث بيننا هو تذكير بمعاني نؤمن بها ونعيش فيها نذكر أنفسنا بها حتى لا تغيب عنا وإنما تبقى دائما في وجداننا وفي كل لحظة من لحظات حياتنا. وهذا هو الدين كما نتعلمه وكما نتفهمه أن يكون الإنسان في تعامل مع الله في كل لحظة من لحظات حياته وألا ييأس من رحمة الله ومن فضل الله وأن يرجع دائما الى الله وأن يستغفر الله دائما في كل لحظة وفي كل عمل يشعر أنه ما قام به كما يجب بل وفي كل أمر أيضا يعتقد أنه أداه لأن هناك دائما ما هو خافي عنه في تصرفاته وفي معاملاته فإستغفار الله في دوام هو أمر أساسي في حياة الإنسان إنه ليغان علي قلبي حتى أستغفر الله في اليوم سبعين مرة أأغيان أغيار يا رسول الله لا بل أغيان أنوار) الإستغفار هنا هو ذكر دائم وهو تذكير دائم بالعلاقة مع الله وكما نتعلم أيضا ونتفهم في معنى الإستغفار وفي معنى الرحمة وفي معنى العمل لا يدخل الجنة أحدكم بعمله حتى أنت يا رسول الله حتى أنا ما لم يتغمدني الله برحمته) كل هذه الأمور مرتبطة بعضها ببعض العمل الذي يقوم به الإنسان.

0.38

خطبة الجمعه 09-01-1981
السيد علي رافع

 السيد/ علي رافع حديث الجمعة نحمد الله حمدا كثيرا ونشكره شكرا جزيلا ونقصده في دوام في كل لحظة من لحظات حياتنا وفي كل نبضة من نبضات قلوبنا..

0.38

خطبة الجمعه 02-11-1984
السيد علي رافع

إن المحور الحقيقي الذي يجب أن تدور حوله حياتنا هو أن نكون في علاقة في الله وأن نكون في تعامل مع الله.. وأن نكون في ذكر دائم لله أن تكون كل حياتنا لله وأن يكون كل كسبنا في طريق الله..

0.38

خطبة الجمعه 13-11-1992
السيد علي رافع

الإنسان فى دين الفطرة، إنسان عاقل، راشد مدرك لحقائق الحياة، يتعلم كل يوم، ويتامل كل يوم، ويدعو الله كل يوم، ويؤمن بالله فى كل لحظة يعيشها، وفى كل حركة يقومها، وفى كل قول يقوله الإنسان فى دين الفطرة هو عبدا لله حقا، هو شاهد للا إله إلا الله حقا، هو شاهد أن محمدا رسول الله صدقا، قائما فيها فعلا وعملا، مدركا لها حسا وفكرا، متابعا لمعانى الحق فى كل حركاته وسكناته، سائلا الله فى كل أعماله، متعاملا مع الله فى كل أفعاله، محتسبا عند الله فى كل عطائه، وفى كل أحواله.

0.38

خطبة الجمعه 13-04-1984
السيد علي رافع

إنا في دوام نتذاكر بيننا بذلك وإنا في دوام نذكر أنفسنا بذلك أن ننظر الى كل أمر وقد تسلحنا برغبة الكسب في الله وبرغبة في أن يكون تعاملنا مع الله وفي أن نحتسب كل شيء عند الله..

0.37

خطبة الجمعه 09-04-2004
السيد علي رافع

حاولوا وجاهدوا أن تجعلوا كل حياتكم لله وكل أعمالكم لله تذكرون الله في كل عمل تقومون به وفي كل علم تحصلونه وفي كل خطوة تخطوها وفي كل كلمة تقولوها وفي كل كلمة تسمعوها وفي كل حادثة تشهدوها وفي كل تجل تتجلون به على الناس وعلى أنفسكم أن يكون تجليكم بالله ولله تطلبوا الله وتقصدوا وجه الله وتتعاملوا مع الله..

0.37

خطبة الجمعه 31-05-1991
السيد علي رافع

يعيش الإنسان في ظل هذا القانون في ظل هذا القانون الحاكم لهذه الأرض ويسمع من حوله ويرى من حوله يدرك أن الحق في سلوكه وفي سعيه وفي طلبه يدرك أن الحياة كل واحد لا يتجزأ فهو يعيش لله ويتجه الى الله ويرجع الى الله ويقوم في طريق الله في دوام قيام في الله يعلم أن الق في كل عمل يعمله وفي كل قيام يقومه وفي كل وجوده يتواجده يعلم أن الحق أكبر وأكبر يعلم أن الحق هو كل حياته..

0.37

خطبة الجمعه 27-03-2015
السيد علي رافع

فإذا أدركنا ذلك حقاً، أصبح كل عملنا دعاء ورجاء، أصبحت كل حياتنا صلاة، في كل لحظةٍ وفي كل حين نتجه إلى الله، ونتوكل على الله.

0.37

خطبة الجمعه 19-02-1982
السيد علي رافع

اللهم ونحن نسألك في كل لحظة وحين في كل فعل من أفعال حياتنا وفي كل أمر من أمور قيامنا وفي كل خلجة من خلجات نفوسنا وفي كل نبضة من نبضات قلوبنا وفي كل لمحة من لمحات فكرنا في كل حياتنا في قائم مرنا في فعلنا وقولنا وتفكيرنا

0.37

خطبة الجمعه 04-04-1975
السيد علي رافع

إن الدين دين الحياة.. وفطرة الحياة وقانون الحياة.. تعبر عنه الأحداث وتتجلى به الطبيعة في كل صورة وفي كل شكل وفي كل حادثة وفي كل عمل وفي كل قول وفي كل فكر وفي كل ذكر وفي كل شيء..

0.37

خطبة الجمعه 21-01-1994
السيد علي رافع

إتجوا الى الله واسألوا الله كثيرا وادعوه في كل دعاء ورجاء في كل طلب تعاملوا مع الله في كل عمل واقصدوا وجه الله في كل مقصد واجعلوا ذكر الله شاغلكم والإستقامة مطلبكم وأن تكونوا أمرا وسطا أملكم وأن تكونوا في الصراط المستقيم دعاؤكم ما يشغلكم حقا هو أن تكونوا مستقيمين وأن تكونوا مع الله متعاملين وأن تكونوا عبادا لله صالحين وأن تكونوا في طريقه سالكين وأن تكونوا لحياتكم رابحين.

0.36

خطبة الجمعه 29-10-2004
السيد علي رافع

ما أردنا أن نقوله اليوم هو أن الدين حي متفاعل مع الإنسان إن على الإنسان أن يستقبل آيات الله بما فيه من فطرة سليمة ليتفاعل معها وليتساءل عن كنهها ومغزاها. {(59) الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا (سورة الفرقان )} لا يجب أن يتجمد عند شكل أو صورة إنما عليه أن يتعمق في كل كلمة أُمر بها وفي كل فعل وجه إليه وفي كل أمر نهي عنه. وأن يتعلم أن العبادات هي رسائل من الله له يقرأها على فطرته كل يوم وفي كل عبادة يقوم بها لتساعده أن يشق طريقه في هذه الحياة المظلمة عليه أن يتفاعل مع كل صلاة وأن يتفاعل مع كل عبادة يتفاعل مع صومه فيظل قارئا لمعنى الصوم في كل لحظات صومه حتى يستقر في وجدانه هذا المعنى فيصبح صائما دائما في كل حياته يصبح أهلا لرحمات الله ونفحاته إن كل معاملة على هذه الأرض هي عبادة ( إن الله يحب إذا عمل أحدكم عمله أن يتقنه) والعمل عبادة. كل عمل على هذه الأرض يمكن أن يكون كسبا للإنسان في الله ويمكن أن يكون كسبا للإنسان في الدنيا لمجرد الدنيا {(1) قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (2) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (سورة الكافرون)} يا من تعبدون الدنيا أنا لا أعبدها هكذا نتعلم في ديننا أن نكون في عبادة لله دائمة في كل أعمالنا وفي كل أحوالنا نرجو أن نكون كذلك وإن إذا كنا نذكر أنفسنا بذلك فأملنا أن نقوم حقا في هذا الأمر وما ذكرنا وما عباداتنا وما مجاهدتنا إلا أن يتحول هذا الى سلوك نسلكه والى قيام نقومه وما ترديدنا لهذه المعاني إلا لترسيخها في أذهاننا وإلا لترسيخها في وجداننا حتى تكون جزء في وجداننا وأن تصبح كل حياتنا في الله و في كسب الله وفي طريق الله.

0.36

خطبة الجمعه 04-12-1998
السيد علي رافع

إتجهوا الى الله في إتجاهكم الى قبلتكم.. واتجهوا الى الله في إتجاهكم الى قلوبكم.. لتكونوا عبادا لله حقا.. في كل ما يصدر عنكم.. وفي كل ما يصدُر عليكم.. في نظرتكم الى خارجكم وفي نظرتكم الى داخلكم.. تتعاملوا مع الله في تعاملكم مع الناس حولكم.. وتتعاملوا مع الله في تعاملكم مع داخلكم.. مع أفكاركم.. مع مفاهيمكم.. مع خطراتكم.. مع ذكركم مع كل ما يجول بخواطركم.. تتعاملوا مع الله في داخلكم ..كما تتعاملوا معه في خارجكم.. تتعاملوا مع الله في كل أمر من أموركم.. وفي كل حال من أحوالكم.. وفي كل عبادة من عباداتكم.. وفي كل فكرة من أفكاركم.. وفي كل خلجة من خلجات صدوركم.. وفي كل نبضة من نبضات قلوبكم.. تتعاملوا مع الله حتى تكسبوا وجودكم.. وحتى تكسبوا حياتكم..

0.36

خطبة الجمعه 07-01-1994
السيد علي رافع

عباد الله إتجهوا الى الله وتجمعوا على ذكر الله واذكروا الله كثيرا وسبحوه بكرة وأصيلا وادعوه يستجب لكم واسألوه في كل سؤال واطلبوه في كل طلب وارجوه في كل رجاء.. فحمدا لله وشكرا لله وصلاة وسلاما عليك يا رسول الله.. (دعاء)

0.36

خطبة عيد الأضحى 31-05-1993
السيد علي رافع

عباد الله.. إننا وقد تعلمنا أن الكسب في الله يكون بالتفاعل مع الحياة فإذا رأينا ظلاما جاهدنا ودعونا وسألنا الله أن يرفع هذا الظلام وأن يكشف هذه الغمة. عباد الله.. إنا نجأر الى الله ونسأل الله ونطلب الله ونتوكل على الله في كل أعمالنا وفي كل أقوالنا وفي كل أحوالنا نسأله الخير كل الخير والحق كل الحق.. فحمدا لله وشكرا لله وصلاة وسلاما عليك يا رسول الله.. الحمد لله والشكر لله والصلاة والسلام على رسول الله..

0.36

خطبة الجمعه 14-05-1982
السيد علي رافع

إن الصنم يوم عُبد في الجاهلية لو نطق لقال لا تعبدوني ولا تتمسكوا بي فأنا من أصل هذه الحياة ومن فطرتها خلقني الله رب العالمين وإن عملك الذي تعبده من دون الله يخاطبك في كل لحظة ويقول لك.. إعملني وتعامل معي ولكن لا تعبدني من دون الله فأنا خلقت لأقربك من الله ولأجعلك تسلك في الله ولأجعلك تتفاعل مع حقيقة الحياة في كل إنفعال لك وفي كل عمل لك وفي كل إحساس تشعر به وفي كل فكر تفكر فيه.

0.36

خطبة الجمعه 27-09-1996
السيد علي رافع

إن ديننا يوجهنا لتكون حياتنا كلها لله، كسبا فى الله فى كل أعمالنا وفى كل أحوالنا. إن ديننا يحثنا على أن نتعامل فى الدنيا، وأن نكسب فى الله من خلال عملنا.

0.36

خطبة الجمعه 22-11-2002
السيد علي رافع

إتجهوا الى الله وادعوا الله كثيرا أدعوه في كل عباداتكم وفي كل معاملاتكم وتعاملوا مع الله في كل أحوالكم في معاملاتكم مع نفوسكم ومع أهلكم ومجتعكم ومع كونكم.. فالمقصود وجه الله والمعبود هو الله وإن ربي الله أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله وأن الله أكبر دائما وأبدا..

0.35

خطبة الجمعه 01-07-1994
السيد علي رافع

إتجهوا الى الله في قلوبكم وفي وجودكم واشهدوا الله في كل أعمالكم وفي كل أحوالكم إشهدوا أن لا إله إلا الله حقا في كل حياتكم وفي كل سلوككم وفي كل معاملاتكم واشهدوا أن محمدا رسول الله حقا وصدقا في كل حياتكم وفي كل سلوككم واستعينوا بالصبر والصلاة في حياتكم ورابطوا وأملوا في الله ولا تيأسوا ولا تتخاذلوا إنما أذكروا الله كثيثرا وجاهدوا بكل ما ملكتم لتكونوا عبادا لله ورجالا في الله..

0.35

خطبة الجمعه 18-09-2015
السيد علي رافع

والإنسان الصادق يقرأ رسائل الله في كل دينٍ وفي كل كتابٍ، وفي كل تبليغٍ، في أحداث الحياة وفي قوانين الحياة الظاهرة له في كل مكانٍ وفي كل زمان على هذه الأرض.

0.35

خطبة عيد الأضحى 16-03-2000
السيد علي رافع

في كل لحظة من لحظات حياته. وفي كل دقة من دقات قلبه. فهو يشعر بمعية الله معه. "أقرب إليكم من حول الوريد". "ومعكم أينما كنتم". "وأينما تولوا فثم وجه الله". الله في داخله. "ما وسعتني أرضي ولا سمائي ووسعتني قلب عبدي المؤمن". الله معه بفطرة الله التي فطره عليها. وبصبغته التي صبغه بها. والله معه في كل تعاملاته. والأحاديث كثيرة. التي تحث الإنسان على التعامل مع الله. "من يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له". "إن الصدقة تقع في يد الله". إن التعامل في كل أمر على هذه الأرض هو تعامل مع الله. وإذا نسى الإنسان ذلك فهو يصبح في عذاب. إذا نظر الى الناس بكينونتهم المادية والى الأعمال بصفتها الوضعية. فهو لا يستطيع أن يعيش مع هذه الصورة وهذه الأشكال. وإنما إذا نظر أنه يتعامل مع الله فكان حاله حالا مختلفا. يرى حكم الله في كل شيء. ويرى باب الله مفتوحا في كل تيسير ييسره له. وفي كل ما ينوي عليه وهو ينوي على الخير والى الخير وعلى الخير.

0.35

خطبة الجمعه 26-03-1993
السيد علي رافع

نسأل الله أن نكون من الذين يسمعون القول فيتبعون أحسنه وأن ندرك هذه المعاني فينا أن نسأل الله في كل أعمالنا وفي كل أحوالنا وأن نشهد الله في كل أعمالنا وفي كل أقوالنا وأن ندرك ونشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله..

0.34

خطبة الجمعه 10-07-1992
السيد علي رافع

دين الفطرة يعلمنا أن هناك هدف علينا أن نحققه من قيامنا، أن نكون عبادا لله لا إسما وإنما قيام؛ فالعبودية لله مقام، بل إنها مقامات "إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين"، هكذ نتعلم، أن العبودية مقام كبير، وأن تكون عبدا لله عليك أن تجاهد فى سبيل الله، وجهادك فى سبيل الله هو كل حياتك، هو كل أعمالك، هو كل أحوالك، هو كل لمحة فكر فى عقلك، وكل نبضة قلب فى قلبك، وكل عمل تؤديه جوارحك، وكل فكرة تدور فى خُلْدِكَ، كل حياتك، وكل وجودك.

0.34

خطبة الجمعه 24-12-1993
السيد علي رافع

إتجهوا الى الله واقصدوا دائما وجه الله وجاهدوا أنفسكم في طريق الله واعلموا أن متاع الدنيا قليل وأن كل إنسان يكسب في الله بقدر ما تواجد في علاقته في الله وفي وصلة في الله وفي جمع في الله وفي تعامل مع الله في طريق الحق وفي طريق الحياة..

0.34

خطبة الجمعه 17-03-2017
السيد علي رافع

لذلك، فعلينا أن نتعلّم كيف نتدبّر ونتفكّر في كلّ كلمةٍ وفي كلّ حرفٍ وفي كلّ فعلٍ وفي كلّ آية، في كلّ أمرٍ وفي كلّ نهي؛ لأنّك لن تستطيع أن تكون قائماً في معنى الإيمان بها، إلّا يوم أن تتخلّلك وأن تصبح أنت قائماً في معناها.

0.34

حديث الخميس 03-03-2011
السيد علي رافع

فيعلم دائماً، أنه عليه أن يتجه إلى الله، في الليل وفي النهار، في الظلام والظُلْم، وفي النور وفي العدل، في كل لحظةٍ يتجه إلى الله، في كل لحظةٍ يحمد الله، وفي كل لحظةٍ يستغفر الله، وفي كل لحظةٍ يتوكل على الله، وفي كل لحظةٍ يذكر أن "...مَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ ..." [هود 88]، وأن لا حول ولا قوة إلا بالله.

0.34

خطبة الجمعه 02-08-1985
السيد علي رافع

فحمدا لله وشكرا لله وصلاة وسلاما عليك يا رسول الله.. اللهم ونحن نسألك في كل سؤال ونطلبك في كل طلب ونرجوك في كل رجاء وندعوك في كل دعاء.. (دعاء)

0.34