خطبة الجمعه 21-11-1986 السيد علي رافع ويرى الناس وهم عن الدين يتحدثون أي دين فيه يقومون دينهم جزء من مادي قيامهم ومن ظاهر حركتهم له يؤدون بعصبية يتمسكون ولمصالح مادية يقدرون وللسلطان يطلبون ولجاه الدنيا يعبدون دولا تتصارع تتصارع على الدنيا وما فيها.. والدين عندهم هو أداة كسب لهم وأداة تميز لوجودهم كجنس وكهنصر لا تفاهم في الله أكبر ولا في تقدير للإنسان أعظم ولا في إكبار لمعنى قيامهم ولقدس الحياة لهم. 0.68 |