خطبة الجمعه 27-01-1984
السيد علي رافع

فلا يجب أن نقف بجهلنا ونقول لا فائدة من هذا فإن لم نعرف فائدة فلنطلب علما ولنطلب معلما ولنطلب مرشدا يعلمنا كيف نخرج كنوز الحياة مما بين أيدينا كيف نخرج نور الحياة من هذه الظلمات التي نمر بها كيف نحول هذه الأمور التي نعيشها ليل نهار نحولها لتكون أمورا حقية في قيامنا تدفعنا ف يطريق الحق وفي طريق الحياة.

0.59

خطبة الجمعه 25-12-1992
السيد علي رافع

كذلك الأمر فى معنويات الإنسان، وفى كسب الإنسان فى الله، إن عرف قانون الحياة، وعرف كيف يتعامل مع قانون الحياة، لاستطاع أن يتقدم، وأن يخطو خطوات كبيرة فى طريق الحق وطريق الحياة.

0.31

خطبة الجمعه 30-10-2009
السيد علي رافع

ولكن إذا جئنا على مستوى الإنسان فكل إنسانٍ له رؤيته ، كيف يصلي ، وكيف ينفق ، كيف يتعامل مع الآخرين على هذه الأرض ، كيف يتعامل مع الأحداث عليها ، كيف يفهم علاقته بالله ، كيف يفهم علاقته مع رسول الله ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ كيف يمارس مناسكه ، وكيف ينفق ماله ، وكيف يؤدي عمله ، وكيف يتعامل مع أسرته ومع نفسه ومع الآخرين في مجتمعه ، وكيف يتعامل مع الناس في عقائدهم المختلفة ، وكيف وكيف وكيف وكيف؟ ... كلها تساؤلات ـ لا يحلها ولا يجيب عليها ـ لا تجيب عليها الكلمات ، وإنما هي تفاعلٌ للإنسان مع أحداث الحياة حوله .

0.3

خطبة الجمعه 25-01-2013
السيد علي رافع

إن مولد رسول الله فيه، يجعله يعرف كيف يُكمل طريقه، كيف وهو عبدٌ لله، يسير على هذه الأرض، كيف يتعامل مع الناس، كيف يتعامل مع نفسه، كيف يتعامل مع الكون.

0.29

خطبة الجمعه 09-01-2015
السيد علي رافع

يتواصون في كيف يعيشون، وكيف يتعاملون بعضهم مع البعض، كيف يُسَيِّرون حياتهم، كيف يتعاملون مع من يتعدى على حقوق الآخرين، وكيف يتعاملون مع من يُعطي الآخرين ويساعدهم، كيف يميزون بين هذا وذاك.

0.28

خطبة الجمعه 05-02-1988
السيد علي رافع

إن الدين لواقع واقع الحياة وقائمها وقانون الحياة التي يحكمها.. الذي يحكمها ويسيرها ويطورها.. دين الحياة الذي يعلمنا كيف نحيا كيف نحيا في الحق كيف نترك الباطل ونتجه الى الحق كيف نخرج من الظلام ونتجه الى النور كيف نخرج من الشر ونتجه الى الخير كيف نخرج من الحروب والصراعات الى السلام والوئام الى الألفة والمحبة.

0.28

حديث الخميس 19-02-2015
السيد علي رافع

كيف أن الإنسان، بما فيه من ظلامٍ أو نور، عنده قدرة على أن يُحَوِّل مفهوماً من صورةٍ إلى صورةٍ أخرى، كيف يحول المحبة إلى كراهية، وكيف ـ في نفس الوقت إذا كانت عنده طاقة نور ـ أن يُحَوِّل الكراهية إلى حبٍ ومحبة. فالإنسان، هو الذي يتفاعل مع أي شيءٍ ليغيره إلى ما هو له أهل.

0.27