خطبة الجمعه 08-02-1985 السيد علي رافع إن التوجيه بالدعاء دوما والتمسك بالذكر في كل حال وفي كل قيام أمر لا يقدر عليه إلا من شعر بحلاوة الإيمان وقام في أعماقه داعي الحق يخاطبه ويوجهه الى معاني الحياة(واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه)في كل عصر وفي كل زمان وفي كل قيام اصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه)في كل عصر وفي كل زمان وف يكل قيام إصبر نفسك مع هؤلاء الذين رضوا بالله ربا والذين رضوا بالآخرة مقاما ومستقرا الذين عرفوا حياتهم ممتدة وعرفوا وجودهم باقيا أصبر نفسك مع هؤلاء الذين يرجون لقاء ربهم إنهم موجودون في كل عصر وفي كل مكان ينظروا الى الحياة حولهم وينظرون الى قلوبهم فيجدوا داعي الإيمان دوما فيقولوا(إنا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا)سمعنا مناديا في خارجنا وداخلنا في ظاهرنا وباطننا سمعناه بين جوانحنا وسمعناه في الحياة حولنا يعلمنا ويرشدنا ولما يحيينا يوجهنا أبواب الحياة يفتح لنا فيكشف لنا ما غم علينا ويوضح لنا ما فيه إختلفنا فنجده واضحا جليا ظاهرا. (عباد الرحمن الذين يمشون على الأرض حونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما)(رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله)إن لله رجالا إذا ذكروا ذكر الله إن لله كنوز مفاتيحها الرجال). 0.69 |
خطبة الجمعه 05-01-1973 السيد علي رافع إن داعي الإيمان وحديث الحق والسلام.. يدعو الإنسان الى حياته الحقة يدعوه دوما.. فهل إستجاب الإنسان لهذا الدعاءز. هل سمع الإنسان هذا الداعي.. إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا" من هم هؤلاء الذين سمعوا مناديا.. إن هؤلاء الذين سمعوا هم من يذكرون ربهم قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض.. 0.42 |
خطبة الجمعه 27-05-1988 السيد علي رافع فإذا دعاهم الحق الى ما يحييهم تركوه أما الذين هم في قلوبهم حق وصدق يجيبون داع الحق (إنا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا).. 0.34 |
خطبة الجمعه 20-12-2002 السيد علي رافع ربنا إنا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار.. 0.31 |
خطبة الجمعه 05-07-2002 السيد علي رافع ربنا إنا سمعنا مناديا ينادى للإيمان أن آمنوا بربكم فأمنا ربنا فأغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار. 0.31 |
خطبة الجمعه 27-12-2002 السيد علي رافع ربنا إنا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار.. 0.31 |
خطبة الجمعه 28-02-2003 السيد علي رافع ربنا إنا سمعنا منادياً ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار.. 0.31 |
خطبة الجمعه 13-12-2002 السيد علي رافع ربنا إنا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار 0.31 |
خطبة الجمعه 06-09-2002 السيد علي رافع ربنا إنا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار.. 0.31 |
خطبة الجمعه 07-03-2003 السيد علي رافع ربنا إن سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار.. 0.3 |
خطبة عيد الأضحى 12-12-1975 السيد علي رافع إن التلبية كما هو في ظاهر الأمر قائمة بين داع وملبين.. فهي قائمة في الإنسان بين داع فيه وبين ملب فيه.. فهل سمع الإنسان في داخله منادي الإيمان.. مؤذن الحج.. "ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا".. فكيف كان حال من سمعوا فلبوا فآمنوا.. عرفوا وقدروا.. فدعوا ربهم "ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار" 0.3 |
خطبة الجمعه 23-02-2001 السيد علي رافع عباد الله.. إتجهوا الى الله ولبوا دعوة الداع ولبوا مؤذن الإيمان وكونوا فيمن قيل فيهم (رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ(193) (سورة ال عمران) إنها دعوات مستمرة من الذين أدركوا معنى الحياة وسمعوا منادي الإيمان.. 0.29 |
خطبة الجمعه 23-08-1991 السيد علي رافع هذا ما نتعلمه فيديننا وهو يوجهنا أن نكون من الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي وأن نكون من الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار الذين يسمعون بآذانهم الحقية ويرون بعيونهم النورانية تعلو وتصفو نفوسهم وترق فيشعروا بمعاني الحياة ويسمعوا منادي الحياة (ربنا إنا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفقنا مع الأبرار). 0.28 |
خطبة الجمعه 01-05-1992 السيد علي رافع هؤلاء الذين يجاهدون فى سبيل الله "الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا"، "الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا"، "إنهم فتية آمنوا بربهم فزدناهم هدى"، الذين يرجون لقاء ربهم، "الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم"، "الذين يدعون ربهم بالغداة والعشى يريدون وجهه"، "عباد الرحمن الذين يمشون على الرض هونا، وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما". 0.28 |
خطبة الجمعه 23-10-1981 السيد علي رافع فنسأل الله أن نكون من طالبي المثل الأعلى.. أن نكون من الذين يرجون لقاء ربهم.. أن نكون من الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم.. أن نكون من الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه.. أن نكون من الذين يصبر رسول الله نفسه معنا.. أن نكون أهلا لرحمته ولكرمه ولجوده ونعمته.. 0.27 |
خطبة الجمعه 21-07-2000 السيد علي رافع نسأل الله أن نكون من الذين إختاروا أن يكونوا عبادا لله صالحين مرتقين عارجين مرتفعين.. يرجون لقاء ربهم ويدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه حتى يصبر رسول الله نفسه معهم فيأخذ بيدهم ويخرجهم من الظلمات الى النور.. 0.27 |
خطبة الجمعه 06-02-2015 السيد علي رافع الذين يصبرون نفسهم بالغداة والعشي يريدون وجهه، هم الذين يفكرون ويتدبرون، الذين يُعمِلون عقولهم، يدعون ربهم أن يوفقهم وأن يهديهم وأن يعلمهم، لا يغفلون عن ذلك. ودعاؤهم، هو فكرهم، وهو عملهم، وهو جهادهم. 0.27 |
خطبة الجمعه 28-03-2003 السيد علي رافع (رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ(193) (سورة ال عمران) 0.27 |
خطبة الجمعه 17-11-1995 السيد علي رافع جهاد النفس (الجهاد الأكبر)وجهاد النفس هو أمر أساسي في دين الفطرة(لا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا)هذا حال الإنسان الذي لا يجاهد نفسه أما الذي يجاهد نفسه أما الذين يجاهدون أنفسهم فهم الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه (الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم)الذين سمعوا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنوا(ربنا إنا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفقنا مع الأبرار)الذين يسمعون ويبصرون ويتأملون ويفكرون ويتدبرون وعلى ربهم يتوكلون ولنفحاته وجودهم يعرضون على ذكره يجتمعون على معنى الحق فيهم محافظون ولمعنى الصلة يقيمون وللأدنى في نفوسهم لا يظهرون وإنما يقومون ويصلحون أنفسهم يجاهدون وعن الهوى أنفسهم ينهون يعطون ولا يبخلون يتقون ولا يستغنون يصدقون بالحسنى ولا يكذبون(فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى وما يغني عنه ماله إذا تردى).. 0.27 |