يمكن تصفح الاونتولوجي من خلال الاسهم اللتي بجانب كل مفهوم.
المفاهيم اللتي لها مقاطع في الخطب سوف يظهر بجانبها لينك للمقاطع
الإسلام كتعبير عن دين الفطرة
١-الإيمان بالله
١-١-الإيمان بالغيب
١-١-١- الإيمان بالملائكة
١-١-٢- مكر الله
١-١-٣- الحق قريب يجيب دعوة من دعاه
١-١-٣-١- يبدء الإنسان بدعاء الله
١-١-٣-٢- يبذل كل طاقاته وإمكاناته ويطلب عوناً ليكون أهلاً لتوفيق الله
١-١-٤- لايغير الله مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
١-١-٤-١- يجب أن يكون الإنسان راغباً في بذل الجهد للتغيير فيساعده الله
١-١-٤-٢- الربط بين قدرة الناس في تغييرهم لأنفسهم وتغيير الله مابهم
١-١-٥- المغفرة
١-١-٥-١- يُعطى الإنسان الفرصة لتصويب ماأخطأ فيه
١-١-٥-٢- يتعلم الإنسان من خطأه ويكون ما إكتسبه من خلال تجربته هو إشارة إلى معنى المغفرة
١-١-٦- لانهائية الكمال
١-١-٦-١- رفض الإنسان للتغير إلى الأفضل وإستكانته لما هو عليه
١-١-٦-٢- كل إنسان عنده الأهلية لأن يرتقي في الله بدرجات متفاوتة
١-١-٦-٣- الدين هو المنهج الذي يوضح للإنسان كيف يتغير إلى الأفضل
١-١-٧- من يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره
١-١-٧-١- الدقة المتناهية والتي هي مظهر من مظاهر العدل الذي باطنه رحمة
١-١-٧-٢- عمل الإنسان يؤهله للتعرض لرحمة الله وتوفيقه
١-١-٧-٣- أي عمل نعمله اليوم ينتقل مباشرة إلى العالم الآخر
١-١-٨- ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون
١-١-٨-١- سعي الإنسان وحركته لطلب العلم والمعرفة ودعاء الله
١-١-٨-٢- خضوع الإنسان للقوانين الكونية مصداقاً لقوله
١-١-٨-٣- قيام الإنسان في العبادات كتعبيرللعبودية يجب أن يتبعه تأمل فيما يقوم فيه
١-١-٩- قادم الإنسان هو ما يحب
١-١-٩-١- يتحول الإنسان إلى طاقة نورانية باقية إذا كان هدفه التعامل مع الله
١-١-٩-٢- يؤول إلى ما أحب في هذه الحياة الفانية إذا آثر الحياة الدنيا لذاتها
١-١-٩-٣- ينظر الإنسان فيما هداه الله إليه ليحدد ما سيصير إليه
١-١-١٠- إرادة الله
١-١-١٠-١- يعتقد الإنسان في مرحلة ما أنه لوعرف أمر الله فيه لوفرعلى نفسه الكثير من الجهد
١-١-١٠-٢- يدرك الإنسان أن كل يفعله هو في إطار مشيئة الله في حال توفيقه أو فشله
١-١-١٠-٣- التواجد المكاني والزماني للإنسان مرتبط بإرادة الله به
١-١-١٠-٤- إرادة الله مرتبطة بما خلق الله الإنسان عليه من عقل وإرادة
١-١-١١- رحمة الله
١-١-١١-١- رحمة الله في توفيق الإنسان لأن يعمل عملاً صالحاً
١-١-١١-٢- طلب الرحمة هو من نعمة الله على الإنسان
١-١-١١-٣- إعطاء الإنسان الفرصة تلو الفرصة ليصحح أخطاءه
١-١-١١-٤- دعوة الناس جميعاً إلى قيم روحية لا يستطيع إنسان أياً كان أن يرفضها
١-١-١٢- إستمرار الحياة وتعدد صور وجود الإنسان
١-١-١٢-١- استمرار الحياة بعد الموت هو لمن أفنى هذه الحياة الدنيا في سبيل الله
١-١-١٢-٢- النظر إلى تراثنا في ضوء ما كشفه لنا الإتصال الروحي
١-١-١٢-٣- الإنسان له صور كثيرة أوجده الله فيها في قديم وفي قادم
١-١-١٢-٤- عذاب النار هو ألاَّ يحقق الإنسان على هذه الأرض معنى الحياة له
١-١-١٣- استمرارية العطاء
١-١-١٣-١- الحياة السارية في كل وجود هي مولد لرسول الله في هذا الوجود
١-١-١٣-٢- تبقى كل رسالة من الله في أثير هذه الأرض بمعانيها الحقية
١-١-١٣-٣- الرسالات السماوية والطبيعية تتوالى لكشف قانون الحياة
١-١-١٣-٤- الشريعة هي وسيلة لمواصلة تبليغ رسالة الحق
١-١-١٣-٥- إستمرارية البيان فيما يتكشف من معارف في هذا الكون
١-١-١٣-٦- الرسالة المحمدية هي رسالة جامعة مستمرة معبرة عن قانون الحياة
١-١-١٤- الحق والباطل في الإنسان
١-١-١٤-١- تقدير الإنسان لما أعطاه الله بما يمكنه ألا يُغلب الباطل على وجوده
١-١-١٤-٢- إدراك الإنسان أن كل مايراه حق في أعماقه شئ من الباطل وأن كل ما يراه باطل في أعماقه شئ من الحق
١-١-١٤-٣- الله من وراء الحق والباطل بإحاطته
١-١-١٤-٤- الإنسان إذا لم يستطيع أن يميز بين الحق والباطل بما أعطاه الله فلن يستطيع أن يميز بينهما فيما يستمع إليه
١-١-١٤-٥- إنتصار الحق وإنتصارالباطل على مانعرفهما لهما دورات لحكمة لانعلمها
١-١-١٤-٦- خُلق الله الإنسان ليغير ويعمر قائماً بالحق وخلق إبليس ليحبط ويهدم قائماً بالباطل ليشحذ همة الإنسان ليستمرفي رسالته
١-١-١٤-٧- التأمل في الباطل والإستفادة منه فقد يتعلم الإنسان من الباطل أكثر مما يتعلم من الحق يوم يعرف أنه باطل
١-١-١٤-٨- الحق في الإنسان هو في حمله لأمانة الحياة والقدرة على المعرفة وأن الباطل هو ما بقي فيه من الظلام والجهل
١-١-١٥- ما خُلق الإنسان باطلاً
١-١-١٥-١- يقوم في الإنسان نتيجة ذكره وتفكره أنه ما خلق باطلاً
١-١-١٥-٢- هو تذكير الإنسان بما فيه من سر الله وبأنه مخلوق لهدف أعلى
١-١-١٥-٣- الإنسان خلق ليأخذ من دين الفطرة ويتفاعل معه بقدر طاقته وإمكاناته
١-١-١٥-٤- إعمال الإنسان لكل طاقاته لتغيير نفسه وتغيير عالمه
١-١-١٥-٥- الإنسان وحدة وجود وبذرة حياة ومشروع خلق فيه العقل والقلب والذات
١-١-١٥-٦- حمل أمانة الحياة ليكون وجوداً ممتداً
١-١-١٥-٧- الإنسان خلق ليكون عبداً لله وليكون ربانياً
١-١-١٥-٨- الإنسان في تسوية مستمرة تساعده على أن يكون حياً
١-٢- الإيمان بالشهادة
١-٢-١- الإيمان بكتب الله
١-٢-٢- الإيمان برسل الله
١-٢-٣- علم الإنسان البيان وألهمه ما يحيه ومايشقيه
١-٢-٣-١- أعطى الله الإنسان قدرات للرؤية والتعبير لينجو أو ليشقى
١-٢-٣-٢- أهمية إستخدام العقل ليتعلم ويعمرفإذا تركه جهل وتخلف
١-٢-٤- علاقة العبد بربه
١-٢-٤-١- عدم الفصل بين ما يريد الله ومايريد الإنسان
١-٢-٤-٢- كل ما يصل الإنسان إليه بعقله وبما ثبتت أفضليته هو من الدين ولايتعارض معه
١-٢-٥- طلب العلم والعمل والذكر
١-٢-٥-١- ينشغل الإنسان بالتعلم أو بالعمل حتى لا يكون تربة خصبة لظلام نفسه
١-٢-٥-٢- ينشغل الإنسان بالذكر القلبي إذا لم يكن في علم أو عمل
١-٢-٥-٣- يحاول الإنسان أن يعكس البصر إلى داخله ليرى نتيجة علمه وعمله وذكره
١-٢-٦- وجود داعي الإيمان
١-٢-٦-١- إستجابة داعي الإيمان لمن يطلبه
١-٢-٦-٢- البشرية لم تخلو من الرسل والأنبياء والأولياء والعلماء
١-٢-٦-٣- أُعطى الله الإنسان قوة روحية تساعده على التوازن، مع القوة الظلمانية
١-٢-٧-العلم اللدني
١-٢-٧-١- التوجه إلى الغيب ليوفقك لقراءة ما تراه في الشهادة
١-٢-٧-٢- التركيز في قرآءة آيات الحق على ما أُخبرنا به عن قديمنا وقادمنا بإتجاهنا إلى قلوبنا
١-٢-٧-٣- العلم الأعلى هو الذي ينبع من التجربة الذاتية
١-٢-٨- سر الجماعة
١-٢-٨-١- التغيير إلى الأفضل يمكن أن يحدث للفرد أو المجتمع نتيجة التجمع على هدف نبيل
١-٢-٨-٢- التعرض لنفحات الله في جمع ذاكرا يزيد طاقة النور التي يتلقاه الفرد في هذا الجمع
١-٢-٨-٣-تواجد الفرد في جماعة يساعد في تطوره من حال إلى حال
١-٢-٩- الكلمة السواء ألا نعبد إلا الله
١-٢-٩-١- التركيز على جوهر ما جاءت به كل الأديان
١-٢-٩-٢- الدعوة للتفكر للوصول لماهو أحسن مع إحترام الإختلاف والتعدد
١-٢-٩-٣- لا تتخذ أي جماعة أرباباً من دون الله في الحاضر أو في السابق
١-٢-١٠- دفع الناس بعضهم ببعض
١-٢-١٠-١- التباين والإختلاف أمر وارد لأن الناس يعيشون في حجاب
١-٢-١٠-٢- تعدد المفاهيم في القضية الواحدة
١-٢-١٠-٣- عدم قدرة البعض على رؤية وجهة النظر الأخرى
١-٢-١١- لايكلف الله نفساً إلا وسعها
١-٢-١١-١- ما يحدث للإنسان ناتج عن تقديراته ورؤيته للأمور طبقاً لقدراته وإختياراته
١-٢-١١-٢- الإنسان الذي يُفعل قدراته يصل إل أفضل ما يمكن أن يصل إليه
١-٢-١١-٣- كل إنسان يقرأ آيات الله بما هو له أهل
١-٢-١٢- نسبية الحق
١-٢-١٢-١- إيمان الإنسان بأن الحق أكبر من أن يحيط به لايجب أن يثنيه أن يحقق ما يرى أنه الأفضل
١-٢-١٢-٢- لا يستطيع أحد أن يصف مفهومه للنصوص المقدسة بأنه الفهم الوحيد الصحيح
١-٢-١٢-٣- كلما إزدادت معرفة الإنسان بقضية معينة كلما إقترب من الحق أكثر
١-٢-١٣- خلق الإنسان في أحسن تقويم
١-٢-١٣-١- حرية الإنسان مع وجوده يساعده على الإرتقاء
١-٢-١٣-٢- قدرة الإنسان أن يتفكر في حاله ويبدء بنفسه متفكراً في معنى الحياة
١-٢-١٣-٣- الإنسان بقبوله لفطرته يمكنه أن يحيى
١-٢-١٣-٤- أعطى الله الإنسان إرادة وقدرة على التغيير
١-٢-١٤- طلب العلم والتعلم
١-٢-١٤-١- العلم يفسر للإنسان مايراه
١-٢-١٤-٢- يتعلم الإنسان كيف يخرج كنوز الحياة مما يتعرض له
١-٢-١٤-٣- يحاول الإنسان معرفة قانون كل ظاهرة في الكون
١-٢-١٤-٤- أعطى الله الإنسان نعمة التذكر والتعلم ليستفيد من كل تجربة يمر بها
١-٢-١٤-٥- الإنسان مدفوع بقانون الحياة لتغيير نفسه وتغيير ماحوله
١-٢-١٥- التمسك بدعاء الغيب والتأمل في الشهادة في العلم والسلوك للسير في طريق الحق
١-٢-١٥-١- تفاعل دعاء الغيب مع الشهادة
١-٢-١٥-٢- إدراك الإنسان أنه مهما علم ببحثه في الشهادة فإن دائماً سيظل هناك غيب لا يعلمه
١-٢-١٥-٣- الإيمان بالغيب والشهادة ينبع من القلب بعطاء الله للإنسان وليس له مستوى أعلى أو أدنى
١-٢-١٥-٤- إيمان الإنسان بقضية، وهي غيب عليه، هو مايدفعه لتحقيق مايؤمن به في الشهادة
١-٢-١٥-٥- يقتدي الإنسان في سلوكه بسلوك رسوله
١-٢-١٥-٦- الصدق في كل كلمة تصدرعن الإنسان فيما يراه في الشهادة
١-٢-١٥-٧- العقل يمكنه أن يقبل أموراً غيبية ولا يدخل في تفاصيلها
١-٢-١٦- المبادئ الأساسية لمجتمع دين الفطرة
١-٢-١٦-١- حرية الفكر وحرية العقيدة
١-٢-١٦-٢- يأخذ أفراد المجتمع بأسباب الحياة وقوانينها ويسهموا في تغيير حياة البشر إلى الأفضل
١-٢-١٦-٣- التفاعل مع كل ما تلقاه البشر من كتب سماوية، أو من تجارب حياتية
١-٢-١٦-٤- قانون الحياة مطبق على الجميع دون تفريق لأي سبب
١-٢-١٦-٥- دعوة الناس أن يكونوا أحراراً، لا أن يكونوا عبيداً لطاغية أوعبيداً لمادة أوعبيداً لمعتقد
١-٢-١٦-٦- يحاول كل فرد في المجتمع أن يدعو نفسه وأهله الى دين الفطرة مهما كان حال المجتمع
١-٢-١٦-٧- دين الفطرة هو كل الصور، وكل الإشكال، التي تؤدي إلى ما هو أفضل
١-٢-١٦-٨- كل إنسانٍ في أي عقيدةٍ عليه أن ينظر إلى معتقداته فإذا كانت تخرج عن نطاق حكمه فلا يجعلها سبباً لاختلافه مع إخوانه في الإنسانية
٢- الإنسان
٢-١- الانسان في أسفل سافلين
٢-١-١- التجمد وعدم طلب التغيير
٢-١-٢- تثاقل الإنسان الى الأرض
٢-١-٣- يرى نفسه إنه الأفضل
٢-١-٤- إنحراف الإنسان عن الأمر الوسط
٢-١-٥- كنود الإنسان
٢-١-٦- طغيان الإنسان بالإستغناء
٢-١-٦-١- يزداد تثاقل الإنسان إلى الأرض يوم لا يعرف له أعلى
٢-١-٦-٢- يُيسر الإنسان للعسرى فلا يكون أهلاً لرحمة الله
٢-١-٧- يحكم على الناس بالظن
٢-١-٧-١- حكم الإنسان يجب أن يقوم على مايحيط به علماً يقينياً
٢-١-٧-٢- يظن الإنسان أن مايحكم به هو حكم الله مع أنه لايستطيع أن يعرف على وجه اليقين ما هو حكم الله
٢-١-٨- حب الدنيا
٢-١-٨-١- يستبدل الإنسان ماهو خير بما هو أدنى متخلياًعن المثل العليا
٢-١-٨-٢- يتخذ الإنسان الطاغوت ولياً
٢-١-٨-٣- ينسى الإنسان جوهر قيامه وهدف خلقه
٢-١-٨-٤- يصبح الدين جزء من مادي وجود الإنسان
٢-١-٩- المنع إذا مسه الخير والجزع إذا مسه الشر
٢-١-٩-١- كما خلق الله في الإنسان من صفات تعيقه عن النمو الروحي فإنه قد أعطاه قدرة على تغييرها
٢-١-٩-٢- لايستجيب الإنسان لداعي الحق ولا يعمل ما أعطاه الله الإنسان من نعم
٢-١-١٠- يتمسك بقشور الدين
٢-١-١٠-١- التمسك ببعض الأقوال بحرفية شديدة دون محاولة فهم الجوهر
٢-١-١٠-٢- إتخاذ السلف أرباباً من دون الله
٢-١-١٠-٣- التركيز على المسائل الشكلية وترك القضايا الخاصة بوجود الإنسان وعلاقته بربه
٢-١-١٠-٤- عدم إعمال العقل بظن إيمان
٢-١-١٠-٥- التمسك بشكل العبادات دون النظر في مقاصدها
٢-١-١٠-٦- عدم الإهتمام بالتفكر والتدبر بخلق السماوات والأرض
٢-١-١٠-٧- ظن بعض الناس أن عبادة الله تعني ترديد بعض الأدعية وأداء مناسك وتقليد أشكال
٢-٢- الإنسان في أحسن تقويم
٢-٢-١- يتعامل مع مافي الناس من حق
٢-٢-٢- يؤلف أبعاضه
٢-٢-٣- يدرك معنى العبودية لله
٢-٢-٤-ينشغل بذكر الله ولا يجسد
٢-٢-٥- يؤمن بالله ويعمل صالحاً
٢-٢-٦- يقرأ آيات الله
٢-٢-٧- يفرق بين ماهو مجرد وما هومقيد
٢-٢-٧-١- التوافق بين القانون المجرد والقانون المقيد
٢-٢-٧-٢- إيمان الإنسان بأن الله من وراء كل شئ بإرادته يجب ألا يؤثر سلباًعلى عمل الإنسان وإجتهاده
٢-٢-٨- يطبق مفهوم لانهائية الكمال
٢-٢-٨-١- رحمة الله بالإنسان أن يجعله إليه دوماً مفتقراً وطالباً الكمال
٢-٢-٨-٢- يسأل الأحسن في كل حال يعيشه وفي كل فعل يقومه وفي كل قول ينطقه
٢-٢-٩- يتأهل للقاء الله
٢-٢-٩-١- يسموعن شهواته ويتجه إلى قبلة يرضاها
٢-٢-٩-٢- يدعو ربه بالغداة والعشي يريد وجهه
٢-٢-٩-٣- يكون أكثر صفاءاً وأكثر إستقامة وملبياً لداعي الإيمان
٢-٢-١٠- يستشهد في سبيل الله
٢-٢-١٠-١- عاش حياته مجاهداً بقلبه وبلسانه وبيده
٢-٢-١٠-٢- خرج من الحياة الدنيا وهو لم يستسلم ظلام نفسه
٢-٢-١٠-٣- الإستشهاد يرمز إلى أن الهدف من هذه الحياة أن يكسب الإنسان حياته الروحية
٢-٢-١١- يتواصي بالحق ويتواصي بالصبر
٢-٢-١١-١- البيئة الحاضنة للتواصي بالحق والصبر هي الجماعة الصالح أفرادها
٢-٢-١١-٢- تأثير التواصي بالحق والصبر على إعداد الفرد في سلوكه وللقاء ربهم
٢-٢-١١-٣- التواصي بالحق والصبر هو منهج حياتي يطبق للوصول إلى أسباب الظواهر وحل المشكلات
٢-٢-١٢- يحاول أن تكون نفسه مطمئنة
٢-٢-١٢-١- أعد قيامه للرحيل والإنطلاق
٢-٢-١٢-٢- كل الأحوال تقربه الى الله
٢-٢-١٢-٣- خرجت نفسه من الغفلة إلى اليقظة
٢-٢-١٣- يطلب العلم ويطبق ما يتعلمه
٢-٢-١٣-١- الإنسان مطالب بالبحث عن العلم أيا كان حاله
٢-٢-١٣-٢- بداية العلم هو السؤال وطرق أبواب المعرفة
٢-٢-١٣-٣- تطبيق العلم في واقعنا بالعمل هو ما يغير الإنسان إلى الأصلح
٢-٢-١٤- يخرج من الجاهلية الى الإسلام بإرادته
٢-٢-١٤-١- فطرة الإنسان هي التي توجهه
٢-٢-١٤-٢- دخول الإنسان إلى الإسلام لا يكون بظن عبادة وإنما بإدراك مستقيم لمعنى الإنسان وعلاقته بالله
٢-٢-١٤-٣- إن المسلم الحق هو من شعر بأنه دخل إلى الإسلام بإرادته فشعر بأنه يولد ميلاداً جديداً
٢-٢-١٥- يقوم أمراً وسطاً
٢-٢-١٥-١- يأخذ الإنسان من كل شيء بقدَر وأن يتفاعل مع ما يرى أنه الحق
٢-٢-١٥-٢- يكون الإنسان لبنة في أمة وسط تأمر بما هو أحسن وتنهى عماهو أسوء وتؤمن بالله مجرداًعن أي صورة
٢-٢-١٥-٣- التوازن بين الاستقامة في الدعوة، وبين مراعاة الغيب، هي ما يجب أن يكون عليه الإنسان
٢-٢-١٦- يُفعل ظهور الله فيه
٢-٢-١٦-١- إدراك الإنسان لمحدودية قيامه في هذه الذات لا يعني أنه ليس فيه قدرات عالية عليه أن يطورها
٢-٢-١٦-٢- تقدير الإنسان لوجوده وأنه إنعكاس لما لايمكن أن يرى فيما يمكن أن يرى
٢-٢-١٦-٣- إدراك الإنسان لمعنى خلافته لله على هذه الأرض
٢-٢-١٦-٤- إدراك الإنسان أنه عالم قائم بذاته فيه قديمه وقادمه بما يقدم في حاضره
٢-٢-١٧- يعطى ويتقى ويصدق بالحسنى
٢-٢-١٧-١- الربط بين القيام في العطاء والتقوى والتصديق بالحسنى وبين تيسير طريق الصلاح والكسب في الله
٢-٢-١٧-٢- العطاء هو كل مايصدر عن الإنسان ليخرجه من الظلام إلى النور ومن الباطل إلى الحق
٢-٢-١٨- يسير في الأرض وينظرفي كيفية الخلق
٢-٢-١٨-١- التدبر في خلقه وفي خلق البيئة المحيطة به في الماضي والحاضر
٢-٢-١٨-٢- التوجه بالدعاء للتوفيق في إجابة تساؤلتنا عما نشاهده في أرضنا
٢-٢-١٨-٣- التفاعل مع الثقافة والتراث والحضارةالإنسانية
٢-٢-١٨-٤- إعمال كل ما أعطى الله الإنسان من قدرات ليعرف ويتعلم ويبدع ويعمّر ويطور
٢-٢-١٩- يجتهد ويتعلم من التجربة
٢-٢-١٩-١- كل إنسان في مجاله يستطيع الإجتهاد ليبين مدى إمكانية تطبيق ما تعلمه من تجربته في الواقع المعاش
٢-٢-١٩-٢- الإنسان يستفيد من التجربة إذا كان مستعداً لها
٢-٢-١٩-٣- الإنسان محصلة لتجارب ولمعارف، يتعرض لها بقيامه على هذه الأرض، ولا يجب أن يتجمد الإنسان عند لحظة محددة
٢-٢-١٩-٤- الإنسان ممكن أن يفشل في تجربته ولكن ما فيه من إمكاناتٍ وطاقات، تُمكِّنه من أن يرجع إلى الطريق القويم
٢-٢-٢٠- يقتدي برسول الله
٢-٢-٢٠-١- يقيم العدل في كل تصرفاته
٢-٢-٢٠-٢- إدراك معنى رسول الله في كل من هو أعلى منه إن وجده فإن لم يجد فليتجه إليه في داخله
٢-٢-٢٠-٣- يدعو الله أن يرشده وأنه بهذا الدعاء يتجه إلى مثالية أعلى عبر عنها الحق في بشرية إرتضاها
٢-٢-٢٠-٤- أن يشرح الله صدره للحق وأن يعينه ليتخلص من وزره
٢-٢-٢٠-٥- أن يعمل الإنسان عقله ويتدبر في كل ما جاء به رسول الله الذي عبّر عن قانون الحياة في أفعاله وسلوكه
٢-٢-٢١- يتذكر دعوة الحق (٢٠٠٠)
٢-٢-٢١-١- من يخشى هو الذي سيتذكر
٢-٢-٢١-٢- ان التذكير يكون مما سطر التاريخ من أحداث ونقلت لنا
٢-٢-٢١-٣- من هو أهل لمعاني الحق سوف ييسر لأن يتقبل الذكرى
٢-٢-٢١-٤- يتأمل في آيات الحق له ويربط بينها
٢-٢-٢١-٥- ألا يغتر الإنسان بما فيه من نور فيحول ذلك بينه وبين أن يستمر في التذكر
٢-٢-٢٢- يقصد وجه الله
٢-٢-٢٢-١- ينزع الإنسان ما في قلبه من حب مادي لذاته ويستبدله بحب لربه
٢-٢-٢٢-٢- تكون كل تعاملات الإنسان تعاملاً مع الله
٢-٢-٢٢-٣- إكبار الهدف من الحياة أن يكون خوفاً من نار أوطمعاً في جنة ليكون تسليماً كاملاً لله
٢-٢-٢٢-٤- هدف كل عبادات الإنسان أن يكون في معية قبلته التي علمه الله أن يتجه إليها
٢-٢-٢٢-٥- عدم ربط وجود الإنسان بذاته
٢-٢-٢٢-٦- إدراك الإنسان لمعنى الحب في الله فيقوم فيه ليخرج من محدود قيامه إلى إنطلاقة ربانية وحياة روحية
٢-٢-٢٣- يؤمن بالغيب ويستقيم في الشهادة
٢-٢-٢٣-١- يؤمن بأن مافيه من صفات متناقضة لها هدف واحد لايستطيع أن يعرفه
٢-٢-٢٣-٢- إدراك الإنسان أنه إنعكاس لما لا يمكن أن يرى فيما يمكن أن يرى
٢-٢-٢٣-٣- الإستقامة في الحكم على النفس وعلى الناس فما في داخل الناس غيب عليه وما في داخله ظاهر له
٢-٢-٢٣-٤- الإيمان بالغيب يساعد الإنسان أن يتعلم من الشهادة
٢-٢-٢٣-٥- جعل الله من الدعاء سببا للعلاقة بالغيب وجعل من العمل سببا للعلاقة بالشهادة
٢-٢-٢٣-٦- التوازن بين الإيمان بالغيب والقيام في الشهادة
٢-٢-٢٤- يحاسب نفسه
٢-٢-٢٤-١- محاسبة النفس ومجاهدتها
٢-٢-٢٤-٢- مجاهدة النفس مع الدعاء له أثر في تعلم قراءة كتاب الوجود
٢-٢-٢٤-٣- مجاهدة النفس بالعمل والتفكر والذكر والدعاء
٢-٢-٢٤-٤- يميز بين العمل الذي يقربه من الله، وبين العمل الذي يبعده عن ذكر الله
٢-٢-٢٤-٥- يتساءل هل يرى الله دائما في معاملاته وفي أحواله
٢-٢-٢٤-٦- أن نتيجة أعماله وسلوكه وعبادته معه وفيه
٢-٢-٢٤-٧- النفس تحول بين الإنسان وقلبه فلا تكون هناك صلة بينه وبين داخله فلا يصبح قادراً على التمييز بين الحق والباطل
٣-العبادة
٣-١- الذكر القلبي
٣-١-١- الحمد لله
٣-١-٢- اللجوء إلى الله
٣-١-٣- شهادة أن لا إله إلا الله وشهادة أن محمدا رسول الله
٣-١-٣-١- يعرض وجوده للحق ويكون أهلاً لرحمة الله وأن يكون قائماً في إستقامة مع ما هيأ الله له
٣-١-٣-٢- يترك الاختيارلأعلاه آملاً أن يكون أهلاً لمعرفة أكبر وأن ما هو قائم به إنما هو حال وقيام ليكسب في الله
٣-١-٣- ٣- يطلب أعلى وأن يكون حقاً عبداً لله فاعلاً وعاملاً في طريق الله
٣-١-٣-٤- يقرأن الله تعالى عن الوصف وأن رسول الله هو ظاهر في كل ما أعطاه الله من قدرات وأسباب في حياته
٣-١-٤- الصلاة على النبي
٣-١-٤-١- الصلاة على النبي هي صلة به
٣-١-٤-٢- والتسليم لمن طلب الصلة والصلة لمن عرف أن الله وملائكته يصلون على النبي
٣-١-٥- التجمع على ذكر الله
٣-١-٥-١- إجتماع أفراد الجماعةعلى محبة رسول الله ليكونوا لتوجيه الأعلى مستقبلين
٣-١-٥-٢- الجماعة قوة كبيرة لها تأثير إيجابي في الحياة يوم يكون إجتماع أفرادهاعلى الذكربقلوبهم وإعمال عقولهم
٣-١-٥-٣- الإجتماع على مقصود وجه الله فيه قوة تعين أفراد الجماعة وتأخذ بأيديهم في طريق الحق والصلاح
٣-١-٥-٤- الإجتماع على ذكر الله هو إجتماع قلوب وليس إجتماع ذوات
٣-١-٥-٥- اجتماع أفراد في جماعة هو ليتواصوا بالحق والصبربينهم لتحقيق هدفهم بأن يكونوا وجوداً أفضل
٣-١-٦- أداء المناسك
٣-١-٦-١- لايمن الإنسان على الله بأداء المناسك بل الله يمن عليه أن هداه للإيمان وجعل له هذه المناسك ليَذكره
٣-١-٦-٢- ذكر الله يجب أن يكون قائماً في الإنسان دائما
٣-١-٦-٣- الإنسان يرقى في الجماعة فجعل الله لنا يوماً من أيامنا نجتمع فيه على ذكره
٣-١-٦-٤- التنبيه على أن المناسك ليست مجرد حركات تؤدى بالجسد فإذا لم يكن لها أثر على حياة الإنسان لم يكن قد أداها
٣-١-٦-٥- إقامة الإنسان لصلة بالله من خلال أداء المناسك يمكنه من الحصول على مدد يمكنه من مجابهة ظلام الحياة
٣-١-٦-٦- كتاب الله يعلم الإنسان كيف يعرض وجوده للغيب وكيف معه يتصل من خلال ما شَرع له من مناسك بها يتعبد
٣-١-٦-٧- كل الأوامرلإلهية بأداء المناسك هي لتعريف الإنسان كيف يأخذ قوة من مصدر أعلى ليستطيع بهذه القوة أن يوجه طاقاته المادية
٣-١-٦-٨- ممارسة قيام الإنسان بالمنسك فيه شقٌ لتوصيل رسالةٍ لمن يلحق به، وشقٌ آخر ليقرأه بعمق
٣-١-٧- الإستغفار
٣-١-٧-١- الذي يستغفر حقاً يجد الله غفوراً رحيماً فيشكر الله ويبشر الناس
٣-١-٧-٢- كلما إزداد الإنسان قربا كلما إزداد خوفاً وكلما إزداد كمالاً كلما طلب رحمة واستغفر ربه أكثر
٣-١-٧-٣- الإحساس بنعمة الله يؤدي إلى الإحساس بطلب المغفرة وبطلب الرحمة فلا يدخل الجنة أحدنا بعمله
٣-١-٧-٤- بنعمة الله يرى الإنسان ظلامه أوضح فيستغفر فيرى نعمته أكثر
٣-١-٧-٥- لا ييئس الطالب بما فيه من ظلام بل يطمع في رحمة الله ولا يقنط من مغفرة الله
٣-١-٧-٦- قانون الاستغفار هو القانون الذي من خلاله يعمل ويتحرك الإنسان فإن لم يكن هناك استغفار ما تجرأ ان يتكلم أو أن يفعل شيئا
٣-١-٧-٧- الإستغفار الحقيقي هو أن يفعل الإنسان فعلاً يغيره ما في داخله من ظلام
٣-١-٧-٨- إذا يئست النفس وظنت ألا صلاح لها سارت أكثر في طريق الظلام فكان التذكير بالتوبة والمغفرة هوعلاجها
٣-٢- التدبر
٣-٢-١- التدبر في رمزية بعض الآيات
٣-٢-٢- التدبر في خلق السماوات والأرض
٣-٢-٢-١- النظر إلى تراثنا في ضوء توصل إليه العلم من معلومات عن أصغر الكائنات وعن الكون بلانهائية إتساعه
٣-٢-٢-٢- التفكر في خلق السماوات والأرض هو كل تفكرٍ في أي علمٍ من العلوم، وفي أي سببٍ من أسباب الحياة
٣-٢-٣- التدبر في التماثل بين تطبيق العلم الدنيوي والعلم الروحي
٣-٢-٣-١- وهب الله الإنسان فطرة الحياة لبقائه روحياً ورزقه في دنياه أسبابا لبقائه فيها
٣-٢-٣-٢- إذاعرف الإنسان كيف يتعامل مع أحواله وما يتعرض له من أحداث لإستطاع أن يحولها الى طاقة تحيه روحياً
٣-٢-٤- التدبر في أحوال الإنسان
٣-٢-٤-١- الإنسان يبدأ بأن يشهد كنوده لربه وحبه للخير ويتساءل عن كنه وجوده
٣-٢-٤-٢- الإنسان يتجه إلى الغيب يدعو ربه أن يرشده إلى القبلة التي يتجه إليها وإلى الطريق الذي يسلكه
٣-٢-٤-٣- آيات الحق تصف للإنسان كيف يخرج من حال ظلام نفسه بالإيمان والعمل الصالح والصلاة
٣-٢-٥- التدبر في كل ما أمرنا به في ديننا
٣-٢-٥-١- كل أمر له جانب روحي وحقي، كما أن له جانب مادي وذاتي
٣-٢-٥-٢- إعمال العقل لفهم مقصد النص
٣-٢-٥-٣- التفريق بين تقديس النص ومفهوم النص
٣-٢-٦- التدبر في شهادة لاإله إلا الله
٣-٢-٦-١- حرية الإنسان في التفكر في كل ما يستطيع أن يراه
٣-٢-٦-٢- شهادة لا إله إلا الله كإنطلاقٌ روحي وفكري لا يخشى فيه الإنسان إلا الله
٣-٢-٦-٣- تنـزيه الإنسان لله ولإرادة الله، ولمراد الله، هوأساس شهادة أن لا إله إلا الله
٣-٢-٧- التدبر في خلق الإنسان
٣-٢-٧-١- النظر في كيفية خلق الإنسان ومراحل تطوره وما سيؤل إليه وكيف يكون في حياة دائمة
٣-٢-٧-٢- الإنسان محاط بظلام من داخله وظلام من خارجه وفيه أيضاً سرالرحمن الذي به نجاهد هذا الظلام
٣-٢-٧-٣- الإنسان يعيش بين مايعلم وما لايعلم فليقرأ الإنسان ويأخذ ما يقرأه إلى قلبه فإذا وجد ترانماً إزداد رسوخاً فيما هو قائمٌ عليه وإذا وجد تنافراً فعليه أن يراجع قراءته
٣-٢-٧-٤- التواصي بما أنعم الله على الإنسان من طاقات هو ما سوف يقوده إلى النجاة
٣-٢-٨- التدبر بعكس البصر الى الداخل
٣-٢-٨-١- قيام الإنسان في حجاب لا يجعله يرى الحقيقة ولكنه يستطيع أن يراها يوم يعكس البصر إلى داخله
٣-٢-٨-٢- قراءة الإنسان لكتاب الله ولحديث رسول الله وعرض ماقرأه على داخله ليرى إن كان له صدى في وجوده
٣-٢-٨-٣- الوصول إلى جوهر الإسلام يحتاج أن ينقب الإنسان عنه في فطرته مع رجوعه للأصول
٣-٢-٨-٤- تدبر الإنسان في رسائل الله له وفي أفعال الناس وإرجاع البصر إلى داخله يساعده على تحديد هدفه
٣-٢-٩- االتدبر في الأحوال التي يمر بها سالك الطريق
٣-٢-٩-١- الألفة والمحبة بين أفراد الجماعة
٣-٢-٩-٢- يعرف الحق نابعا من وجوده
٣-٢-٩-٣- لا يستطيع أن يميز كلية بين الخير والشر
٣-٢-٩-٤- مرحلة التأمل والتعلم
٣-٢-٩-٥- وضوح الرؤية لدى الإنسان
٣-٢-١٠- التدبر في البيئة التي تحيط بالإنسان
٣-٢-١٠-١- الحياة التي يعيشها الإنسان والتي يتواجد في رحابها تشكل وجوده وحياته بإرادة الله
٣-٢-١٠-٢- التفاعل الدائم مع الأحداث التي تدور حول الإنسان ضروري ومن هذا التفاعل يتغير ويرقى
٣-٢-١٠-٣- تطبيق المفاهيم الحقية في حياة الإنسان الدنيوية فلا يرى إلا الله في كل تعاملاته
٣-٢-١٠-٤- يتفكر في آلاء الله حوله ويستقيم مع هذه القوانين التي تحكم حياته
٣-٢-١٠-٥- إدراك الجميع أن هناك ما هو أكبر مما يستطيعون أن يحكموا عليه فيتحاوروا بما هو أفضل فيكون هذا الأفضل هو نقطة الالتقاء التي يجتمع عليها متابعو الأديان المختلفة وغير المتابعين
٣-٢-١٠-٦- الحاجة إلى دعوةٍ إسلامية تدعو الناس لاستعمال كل ما لديهم من قيمٍ روحية ومن موروثٍ حضاريّ وفكريّ وحقيّ ليكونوا في معنى الإنسان
٣-٢-١١- التدبر في تاريخ البشرية
٣-٢-١١-١- احداث الحياة ببساطتها هي قانون متصل لحكمة الحق
٣-٢-١١-٢- قضية إستخدام الدين موجودة فى كل مجتمع
٣-٢-١١-٣- كلمة الحق تبقى كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها فى السماء
٣-٢-١١-٤- لا يعني إدراكنا تجريداً أن الله بالغ أمره أن نَقبل كل شيء
٣-٢-١١-٥- الأرض كانت وتكون وستكون كما أراد الله لها أن تكون وسيظل دائماً هناك الخير، وسيظل دائماً هناك الشر
٣-٢-١١-٦- التمسك بحرفية الأوامر الدينية والتزود فيها دون فهم لمقاصدها قد يؤثر تأثيراً سلبياً على القائم بها
٣-٢-١١-٧- الحكام في الشرق والغرب حاولوا أن يضفوا على حكمهم وتسلطهم صبغة إلهية
٣-٢-١٢- التدبر في معنى العبودية لله
٣-٢-١٢-١- يدرك الإفتقار إلى الله
٣-٢-١٢-٢- أنه لم يخلق للعدم ولكن خلق للبقاء
٣-٢-١٢-٣- يعرف أن العبودية لله بها معارج ومستويات {٢)
٣-٢-١٢-٤- لا تصبح فيه ربانية إلا لله
٣-٢-١٢-٥- يخرج من هذه الحياة الدنيا وقد حول كل طاقاته الى معاني سامية
٣-٢-١٢-٦- خالي من شوائب الدنيا وعنده فهم مستقيم للآخرة
٣-٢-١٢-٧- لا يرى له وجودا مع وجود الله
٣-٢-١٢-٨- يكبر الله عن أي صورة ويـؤمن به غيباِ
٣-٢-١٢-٩- أنها حال وقيام يصل له الإنسان نتيجة لبحثه عن الحقيقة
٣-٢-١٢-١٠- يقدر وجوده، ويعرف نفسه، ويعرف الهدف مما أُمر به
٣-٢-١٢-١١- يخشى ربه
٣-٢-١٢-١٢- إعمال ما أعطاه الله من نعمة ليتعلم قوانين الحياة
٣-٣- القيام في المناسك ومقاصدها
٣-٣-١-القيام في منسك الصوم
٣-٣-١-١- تدريب نفوسنا وإخراج مافينا من حقائق الحياة
٣-٣-١-٢- يستغنى عما هو أدنى طالبا ما هو أعلى ملبياً نداء ربه
٣-٣-١-٣- تخلي عن ذاته وقام بروحه
٣-٣-١-٤- الصوم لله وهو يجزي عنه
٣-٣-١-٥- يضع ذاته جانباً ليكون أهلاً لرحمات الله ونفحاته
٣-٣-٢- القيام بالحج
٣-٣-٢-١- قراءة رسالة الحج
٣-٣-٢-٢- الطواف حول بيت الله
٣-٣-٢-٣- الإستجابة لمؤذن الحج
٣-٣-٢-٤- الصعود والوقوف بعرفة
٣-٣-٢-٥- رجم إبليس
٣-٣-٢-٦- السعي بين الصفا والمروة
٣-٣-٣- إقامة الصلاة
٣-٣-٣-١- يوجه رسول الله الداعين قبلة يرضاها
٣-٣-٣-٢- القبلة هي رمز يدل على الحياة القائمة
٣-٣-٣-٣- قرب الله من الإنسان في أرضه وفي نفسه
٣-٣-٣-٤- نية الإنسان في إقامة صلة
٣-٤- التأمل في رموز زمانية
٣-٤-١- التأمل في رمزية عيد الفطر
٣-٤-١-١- تجتمع القلوب على ذكر الله
٣-٤-١-٢- يعرف الإنسان طريق الحياة
٣-٤-١-٣- يعود الإنسان الى مادي قيامه ليكسب من أرض ذاته بعد إنطلاقه من تثاقله إليها
٣-٤-١-٤- ينتصر الحق في الإنسان على مافيه من باطل وينتصر الحق في بيئتنا على ما فيها من باطل
٣-٤-١-٥- تقوم الصلة بين العبد وربه
٣-٤-٢- التأمل في رمزية ليلة القدر
٣-٤-٢-١- معنى الحق الذي يتنزل على الإنسان المتجه إلى الله
٣-٤-٢-٢- التعرض لنفحات الله
٣-٤-٢-٣- رمز لربط الإنسان بالغيب كما يُعبر عنه بتنزل الملائكة والروح فيها
٣-٤-٢-٤- رمز لعطآء عظيم من الله يُعبر عنه بأنها خير من ألف شهر
٣-٤-٣- التذكر في رمزية مولد سيدنا محمد(صلعم)
٣-٤-٤- التذكر في رمزية هجرة سيدنا محمد(صلعم)
٣-٤-٤-١- الهجرة من الظلام إلى النور
٣-٤-٤-٢- بناء أمة تنظم أحواله طبقاً لمعانٍ سامية
٣-٤-٤-٣- أن تكون هجرتنا إلى الله ورسوله طلباً للقوة، وطلباً للتوفيق
٣-٤-٥- التذكر في رمزية الإسراء والمعراج
٣-٤-٥-١- قيام الإنسان في حال يكون فيه أهلاً لفيوضات الله فيسري به الله إلى أقصى ما يمكن أن يصل إليه
٣-٤-٥-٢- المعراج هو تعبيرعن رحلة الإنسان الأبدية
٣-٤-٦- التذكر في رمزية عيد الأضحى
٣-٤-٦-١- العبودية لله في إتيان الفعل ؤفي إستقباله
٣-٤-٦-٢- الإمتثال لأمر الله وإدراك أن ذلك لن يؤدي إلا إلى مانعقله
٣-٤-٦-٣- معنى القربان هو تقديم وجودنا لله
٣-٤-٦-٤- عيد الأضحى يذكرنا بدعوة الناس جميعاً للإسلام في حجة الوداع
٣-٥- الجهاد
٣-٥-١- مجاهدة النفس –إصلاح النفس- الجهاد الأكبر
٣-٥-١-١- يحاول أن يجعل نفسه تنسجم مع قلبه وعقله
٣-٥-١-٢- ينهى نفسه عن الهوى
٣-٥-١-٣- يغير ما بنفسه من ظلام بقدر إستطاعته
٣-٥-١-٤- العلم والعمل المستمر وعدم التقاعس والتكاسل
٣-٥-١-٥- يجعل من الدنيا وسيلة ولا يجعل منها هدفاً
٣-٥-١-٦- يلجأ إلى الصلاة والدعاء والذكر ليتغير
٣-٥-٢- إصلاح المجتمع
٣-٥-٢-١- يتعلم الإنسان ويفكر ويجرب ليعرف أسباب الحياة
٣-٥-٢-٢- يبحث الإنسان عن قدراته التي يغير بها مجتمعه
٣-٥-٢-٣- طلب الإنسان للحق غيباً لا يجب أن يؤدى به أن يغفل عن إصلاح دنياه
٣-٥-٢-٤- قضية التغيير والإستطاعة
٣-٥-٢-٥- يجاهد الإنسان بعقله وقلبه ولسانه ويده
٣-٥-٢-٦- بناء مجتمع صالح هو البداية التي ينطلق منها أي جهاد
٣-٥-٢-٧- تغيير الأساليب التي أدت بنا إلى هذا التجمد في مفهوم الدين الذي نشهده في مجتمعاتنا
٣-٥-٣- جهاد فكري-جهاد علمي
٣-٥-٣-١- ينظرون لما أودع الله فيهم ليغيروا ظلامهم
٣-٥-٣-٢- جهاد بالفكر المستقيم والدعوة الصادقة
٣-٥-٣-٣- يدركون بقدر ما يستطيعون أسرار الحياة حولهم
٣-٥-٣-٤- الدين وأوامره أسباب الحياة الحقية
٣-٥-٣-٥- يبدأوا بنفوسهم ويعملون عملاً صالحاً
٣-٥-٣-٦- يتذكرون ويتفكرون ويتأملون ليتكون في عقولهم نموذج معرفي لماهية وجودهم
٣-٥-٣-٧- يفكرون وينظرون كيف يطبقون ما يرددون
٤-المعاملة
٤-١- تعامل الإنسان مع نفسه
٤-١-١- التعامل مع أحواله المعيشية
٤-١-١-١- لا تعوقه أحواله المعيشية أن يقيم صلة بالله
٤-١-١-٢- لا يربط بين حاله في نعمة أوتقتيرفي الرزق وعلاقة الله به من رضاء أوغضب
٤-١-١-٣- لا يفرط في أمر نفسه ويكون غيرمقدِّر لنعم الله عليه، ولابتلاء الله له
٤-١-٢- الدعاء والصلاة إذا مسه الشر وإذا مسه الخير
٤-١-٣- بدء الإنسان بنفسه
٤-١-٣-١- الفرد بقيامه الذاتي، وبقيامه الروحي هو نواة للبشرية كلها
٤-١-٣-٢- الإنسان بسر الله فيه أكبر من ذات ومن دنيا
٤-٢- تعامل الإنسان مع البيئة المحيطة
٤-٢-١- التعامل مع الناس في أطوارهم المختلفة
٤-٢-١-١- يقتدي الإنسان بسيرة رسول الله في سلوكه مع الناس
٤-٢-١-٢- يدفع الإنسان بالذي هو أحسن على ما يراه
٤-٢-١-٣- يسلك الإنسان في طريق الحق مع إخوان له دون مفاضلة
٤-٢-١-٤- يتعامل الإنسان مع الذين يغالون بحرفية الدين بمقاصده
٤-٢-٢-التعامل مع أسباب الحياة الدنيوية
٤-٢-٢-١- يلاحظ ويجرب ويحلل
٤-٢-٢-٢- لا حدود على العلم إلا بما يحد الإنسان نفسه
٤-٢-٣- تقديروإعمال الإنسان لما أنعم الله به عليه
٤-٢-٣-١- يقدر وجوده ويتفاعل مع أحداث الحياة
٤-٢-٣-٢- يذكر نعمة الله عليه فيرى ظلامه ويستغفر
٤-٢-٣-٣- نية الإنسان بفهمه لما يقوم فيه بإعماله لنعمة العقل
٤-٢-٣-٤- يتقن عمله ويتعامل مع الله
٤-٢-٣-٥- عمله هو وسيلة للكسب في الله وليس هدفاً في حد ذاته
٤-٢-٣-٦- عبادة العمل هي أن تعمل بما ترى أنه الأفضل، وأن تقيم العدل
٤-٢-٤- إستخدام الدين من أجل أهداف ذاتية لاتنفع المجتمع
٤-٢-٤-١- يتخذ من ظاهر الدين وكلماته وسيلة لتبرير فعله
٤-٢-٤-٢- يجعل من الدين أشكالاً وصوراً ويتحارب من أجلها